الصفحه ٢٧٧ : ، وأن يرد عليه إلا واحد بعد واحد.
وبعد ، فإن ما
يشتمل عليه هذا الفن ضحكة للمغفل ، عبرة للمحصل ، فمن
الصفحه ٢٨٤ : ، وأخبر
التنزيل عنهم بقوله تعالى : (وَما مَنَعَ النَّاسَ
أَنْ يُؤْمِنُوا إِذْ جاءَهُمُ الْهُدى إِلَّا أَنْ
الصفحه ٢٨٦ : يقيم إلا بنوء من الأنواء ، ويقول مطرنا بنوء كذا. ومنهم من كان يصبو
إلى الملائكة فيعبدهم ، بل كانوا
الصفحه ٢٨٩ : صلىاللهعليهوسلم
: (وَما
جَعَلْنَا الرُّؤْيَا الَّتِي أَرَيْناكَ إِلَّا فِتْنَةً لِلنَّاسِ وَالشَّجَرَةَ
الصفحه ٢٩٠ :
الله إلّا دين
الحنيفة زور
فقال له : صدقت.
وقال زيد أيضا :
فلن تكون لنفس
منك واقية
الصفحه ٢٩٨ :
وقيل هي لزيد بن
عمرو بن نفيل ، فلقي في ذلك من قريش شرا حتى أخرجوه عن الحرم فكان لا يدخله إلا
ليلا
الصفحه ٢٩٩ : : وكانوا
يغتسلون من الجنابة ويغسلون موتاهم. قال الأفوه (٢) الأودي :
ألا عللاني
واعلما أنّني غرر
الصفحه ٣٠١ : قائل بالأصنام ، إلا أنهم مختلفون في شكل
الهياكل التي ابتدعوها ، وكيفية أشكال وضعوها ، ومنهم حكماء على
الصفحه ٣٠٢ : ، ودخول في حريم البهيمية.
ومنها أن قال : قد
دل العقل على أن الله تعالى حكيم ، والحكيم لا يتعبد الخلق إلا
الصفحه ٣٠٣ : ساوى خبره (١) (قالَتْ لَهُمْ
رُسُلُهُمْ إِنْ نَحْنُ إِلَّا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ وَلكِنَّ اللهَ يَمُنُّ
الصفحه ٣٠٥ : لئلا
تنشق بطونهم من كثرة العلم وشدة الوهم وغلبة الفكر. ولعلهم رأوا في الحديد خاصية
تناسب الأوهام ؛ وإلا
الصفحه ٣٠٧ :
بالعطر والطيب والأدهان والذبائح. ونهاهم عن القتل والذبح إلا ما كان للنار ، وسن
لهم أن يتوشحوا بخيط
الصفحه ٣٠٨ : ، وحرم عليهم الذبائح
والنكاح وجمع الأموال ، وأمرهم برفض الدنيا ، ولا معاش لهم فيها إلا من الصدقة
الصفحه ٣١٠ : إليه إلا على
وجوه حسنة ؛ وفي نصف الشهر إذا فرغوا من الإفطار ، أخذوا في الرقص واللعب بالمعازف
بين يدي
الصفحه ٣٣٥ :
الذبيحين : ٥٨٧
أنا أحكم
بالظاهر : ٢٢١
أن تشهد أن لا
إله إلا الله : ٥٣
أن تعبد الله
كأنك تراه : ٥٣