الصفحه ٢٧٦ : * نُورٌ عَلى نُورٍ) (١).
والخاصية الثالثة
للقوة المتخيلة : بأن تقوى النفس ، وتتصل في اليقظة بعالم الغيب
الصفحه ٢٣٣ : تعقل الأول فيسيح عليها نوره دائما صارت قوتها غير متناهية ،
فكانت الحركات المستديرة أيضا غير متناهية
الصفحه ٢٨٦ : العرب
١ ـ علومهم
اعلم أن العرب في
الجاهلية كانت على ثلاث أنواع من العلوم :
أحدها : علم
الأنساب
الصفحه ٢٦٠ : الهواء نفسه لشدة البرد ، فاستحال سحابا واستحال مطرا ،
ثم ربما وقع على صقيل الظاهر من السحاب صور النيرات
الصفحه ٣٨ : ذلك العالم وعليه خرج أن أول
الموجودات نور محمد عليه الصلاة والسلام ، فإذا كان شخصه هو الآخر من جملة
الصفحه ٣٠١ : عليهالسلام من أهل الهند فهم الثنوية منهم القائلون بالنور والظلمة
على رأي أصحاب الاثنين ، وقد ذكرنا
الصفحه ٢٨٧ : .
وببركة ذلك النور
ألهم عبد المطلب النذر الذي نذر في ذبح العاشر من أولاده ، وبه افتخر النبي عليه
الصلاة
الصفحه ٣١٦ :
قتلاهم مطروحة كأنها جثث السمك الصافية النقية التي في الماء الصافي ، فلما رأوا
ذلك ندموا على فعلهم ذلك بهم
الصفحه ٨٨ : على العقل ، ويسيح العقل على النفس وتسيح النفس
على هذا العالم بكل نورها فتستضيء الأنفس الجزئية ، وتشرق
الصفحه ٩٦ :
وثفلها وسفلها ، ولذلك لم يجتمع كل الاجتماع ، ولم تتحد الصورة بالمادة كل الاتحاد
، وجاز على كل جزء منه
الصفحه ٨١ :
الهيولى لا تحمل
القبول دفعة واحدة إلا بترتيب وزمان فحدثت تلك الصور فيها على الترتيب. ولم يزل
الأمر
الصفحه ٢٠٢ :
شيء معين لوجود
ذلك الحكم في شيء آخر معين أو أشياء على أن ذلك الحكم كلي على المتشابه فيه. فيكون
الصفحه ١٧٤ : الأفاضل
الأوائل في قولهم : مالك الأشياء كلها ، هو الأشياء كلها ، إذ هو علة كونها بآنيته
فقط ، وعلة شوقها
الصفحه ١٩ :
المادة ؛ تشبثت
بالطبيعة ، وصارت المادة شبكة لها ، فساح عليها الواهب الأول ، فبعث إليها واحدا
من
الصفحه ١٢٤ : تعظيما لها. وتابعه على ذلك أرسطوطاليس ، ويسمى هو وأصحابه
المشائين. وأصحاب الرواق (٢) هم أهل المظال. وكان