الصفحه ١٣٨ : صرتما إلى
الاتفاق.
وقال : افزع إلى
ما يشبه الرأي العام التدبيري العقلي ، واتهم ما سواه.
وقال : كل ما
الصفحه ١٤٠ :
وقال : الجشع بين
شرين ، فالإعدام يخرجه إلى السفه ، والجدة تخرجه إلى الأشر.
وقال : لا تعن
أخاك
الصفحه ١٤٨ : لا يجوز له أن يتغير كيفما كان ، لأن انتقاله إنما يكون إلى الشر لا إلى
الخير ، لأن كل رتبة غير رتبته
الصفحه ١٥٨ : ، ومنها الاستدلال عليها بالتصورات العلمية.
أما الأول فقال :
لا نشك أن الحيوان يتحرك إلى جهات مختلفة حركة
الصفحه ١٦١ :
قال : إن النفوس
الإنسانية إذا استكملت قوتي العلم والعمل تشبهت بالإله سبحانه وتعالى ، ووصلت إلى
الصفحه ١٦٢ : ء من حد
إلى حد ، ومن حال إلى حال يوجب دثور الكيفية وتردد المستحيل في الكون والفساد يدل
على دثوره
الصفحه ١٦٦ :
وقال : ليس الموت
بألم للنفس ، بل للجسد.
وقال : الذي يريد
أن ينظر إلى أفعال الله عزوجل مجردة
الصفحه ١٧٢ : .
وقال : لك نسبان :
نسب إلى أبيك ، ونسب إلى أمك. أنت بأحدهما أشرف ، وبالآخر أوضع ، فانتسب في ظاهرك
وباطنك
الصفحه ١٧٧ : ، وفورفوريوس.
وصنف برقلس
المنتسب إلى أفلاطون في هذه المسألة كتابا وأورد فيه هذه الشبه (٢) ، وإلا فالقدما
الصفحه ١٩٠ :
بن عدي بن حميد بن زكريا فيلسوف حكيم ، انتهت إليه الرئاسة في علم المنطق في عصره.
انتقل إلى بغداد وقرأ
الصفحه ١٩٣ : الارتقاء إلى جنس
لا جنس فوقه. وإن قدر فوق الجنس أمر أعم منه ، فيكون العموم بالتشكيك والنزول إلى
نوع لا نوع
الصفحه ٢٠٦ : الذي يوجد لأجزائه اتصال وثبات وإمكان أن يشار
إلى كل واحد منها : أنه أين هو من الآخر؟ فمن ذلك ما يقبل
الصفحه ٢٠٧ : استعدادات إنما تتصور في النفس
بالقياس إلى كمالات ، فإن كان استعدادا للمقاومة ، وإباء للانفعال سمي قوة طبيعية
الصفحه ٢٠٩ :
والذهن : قوة
للنفس معدة نحو اكتساب العلم.
والذكاء : قوة
استعداد للحدس.
والحدس : حركة
النفس إلى
الصفحه ٢١٠ : التفصيل إلى حيث تبتدئ منه سائر العلوم ، وفيه
بيان مبادئها ، وجملة ما ينظر فيه هذا العلم هو أقسام وهي