الصفحه ١٧١ : ، وبالأب الصورة ، وبالرءوم انقيادها ، وبالفقر احتياجها إلى
الصورة. وبالرعونة قلة ثباتها على ما تحصل عليه
الصفحه ١٧٥ :
الأول إلى المبدع
الأول أشد من شوق سائر الأشياء ، لأن الأشياء كلها تحته ، وإذا اشتاق إليه العقل
لم
الصفحه ٢٢٩ : الوجود في حيز نفسه ، وأنه يجب بغيره وعلمت أنه لا سبيل إلى أن يكون عن الأول
بغير واسطة وعلمت أن الواسطة
الصفحه ٢٣٤ : الكمال ، ومبدؤها الشوق إلى التشبه بالخير الأقصى في
البقاء على الكمال ، ومبدأ الشوق هو ما يعقل منه. فنفس
الصفحه ٢٣٨ : ، الطبيعية والنفسانية ، بحيث
يؤدي إلى النظام الكلي مع استحالة أن تكون هي على ما هي عليه ولا تؤدي إلى شرور
الصفحه ٢٦٣ :
الأجسام ذوات اللون المتأدية في الأجسام الشفافة بالفعل إلى سطوح الأجسام الصقيلة.
ومنها السمع وهي
قوة
الصفحه ٢٧٦ :
فيستحيل ماء وتجمد
جسما سائلا فيستحيل حجرا. ونسبة هذه النفس إلى تلك النفوس كنسبة السراج إلى الشمس
الصفحه ٢٨١ :
البيوت المتخذة
للعبادة :
ثم اعلم أن البيوت
تنقسم إلى بيوت الأصنام ، وإلى بيوت النيران. وقد ذكرنا
الصفحه ٣٠٤ : الغضب بالحلم ، والثالثة : التعفف عن الشهوات الدنيوية،
والرابعة : الفكرة في التخلص إلى ذلك العالم الدائم
الصفحه ٣١١ :
الفصل الرابع
عبدة الأصنام
اعلم أن الأصناف
التي ذكرنا مذاهبهم يرجعون آخر الأمر إلى عبادة
الصفحه ٣٤٢ : : ٩٣)
١٧٦
(لِيُقَرِّبُونا
إِلَى اللهِ زُلْفى)
(الزمر : ٣)
٣٦٠
الصفحه ٥ : الكامل والذهن الصافي.
فمن معطّل بطّال ؛
لا يردّ عليه فكره برادّ ، ولا يهديه عقله ونظره إلى اعتقاد ، ولا
الصفحه ٨ :
مذهبها هو الاكتساب ، والحنفاء تدعي أن مذهبها هو الفطرة.
فدعوة الصابئة إلى
الاكتساب ، ودعوة الحنفاء إلى
الصفحه ١٥ : بالفعل ، ناقصة لا كاملة ، والمخرج من القوة إلى الفعل يجب أن
يكون أمرا بالفعل (٣) ، ويجب أن يكون غير ذات
الصفحه ٣٢ : ،
وقدرت عليه.
قالت الصابئة :
الروحانيات لها
اختيارات صادرة من الأمر ، متوجهة إلى الخير ، مقصورة على