الصفحه ٢٦٦ :
مجردة بتجريدها
إياها حتى لا يبقى فيها من علائق المادة شيء. ثم لها إلى هذه الصورة نسب وذلك أن
الشي
الصفحه ٢٧٩ :
وقد اختلفت
الروايات في أول من بناه.
قيل : إن آدم عليهالسلام لما أهبط إلى الأرض وقع إلى سرنديب
الصفحه ٢٩٥ : عليها ، وإن لم يكن له فيها حاجة تزوجها بعض إخوته بمهر جديد.
قال وكانوا يخطبون
المرأة إلى أبيها أو إلى
الصفحه ١٠ : حال إلى حال ، وتوجيه المخلوقات من مبدإ إلى كمال ، يستمدون القوة من الحضرة
القدسية ، ويفيضون الفيض على
الصفحه ١٤ :
قالت الصابئة :
نوع الإنسان ليس
يخلو من قوتي الشهوة والغضب ، وهما ينزعان إلى البهيمية والسبعية
الصفحه ٣٦ : ،
وبخورا ، وتعزيما ، وتنجيما ، ودعاء ، وحاجة خاصة بكل هيكل فيكون تقربا إلى الهيكل
: تقربا إلى الروحاني
الصفحه ٣٩ : الأرواح إلى مبدئها الأول ، ما كان للاتصال بالأبدان ، والعمل بالمشاركة
فائدة ولبطل تقدير الثواب والعقاب على
الصفحه ٨٩ :
المتين ، والعقل
الرصين ، يدّعي أنه شاهد العوالم العلوية بحسه وحدسه ، وبلغ في الرياضة إلى أن سمع
الصفحه ٩١ : يدخل في العدد أم لا كما سبق ، وميله الأكثر إلى أنه
لا يدخل في العدد ، فيبتدئ العدد من اثنين.
ويقول هو
الصفحه ٩٢ :
والعشرة من مجموع
العدد من الواحد إلى الأربعة ، وهي نهاية أخرى.
فللعدد أربع
نهايات : أربعة
الصفحه ٩٤ :
متناسبة لحنية (١) هي أشرف الحركات ، وألطف التأليفات. ثم تعدوا من ذلك إلى
الأقوال حتى صارت طائفة
الصفحه ٩٥ : العقل. فهو كالاثنين الذي
يفتقر إلى الواحد ويصدر منه. وكذلك العلم يؤول إلى العقل. ومعنى الظن والرأي عدد
الصفحه ١٢٣ :
فأنكروا عليه
وقالوا : إن الهيولى لو كانت أزلية قديمة لما قبلت الصور ولما تغيرت من حال إلى
حال
الصفحه ١٥٢ : وأحكم قوام ، متوجها إلى الخير ،
وترتيب الموجودات كلها في طباع الكل على نوع نوع ليس على ترتيب المساواة
الصفحه ١٥٧ : العلوية
(١).
قال أرسطوطاليس :
الذي يتصاعد من الأجسام السفلية إلى الجو ينقسم قسمين : أحدهما : أدخنة نارية