الصفحه ٣٠ : يحل في قوة جسمانية وآلة جسدانية ، حتى
يقال ينقسم بانقسامها ، ويتحقق لها وضع ومثال ، ولهذا لم يكن القوة
الصفحه ٣٤ : يصلون إلى هذه الدرجة؟.
كيف! وكل ما
يذكرونه فموهوم ، وكل ما يذكره النبي فمحقق مشاهدة وعيانا ، بل وكل ما
الصفحه ٣٨ :
حتى انفصلت عنها ،
فصعدت إلى عالمها الأول ، والنزول هو النشأة الأولى ، والصعود هو النشأة الأخرى
الصفحه ٥٢ :
أجابت الحنفاء :
بأن الكلام في
المراتب صعب ، ومن لم يصل إلى رتبة من المراتب كيف يمكنه أن يستوفي
الصفحه ٩٧ : ،
وبالرياضة والمجاهدة في هذا العالم بلغت إلى حد الكمال خارجة من حد القوة إلى حد
الفعل ، قال : والشرائع التي
الصفحه ١٠١ :
العقل ، ولم يكن
فوق العقل فاتح إلا الهداية الإلهية ، فبالحري أن يكون المستعين بصريح العقل في
كافة
الصفحه ١٣٢ : وشهرته به ، فبلغ خبره
إلى بهمن بن اسفنديار بن كشتاسب ، فكتب إلى فيلاطس ملك قوه، وهو بلد من بلاد
الصفحه ١٦٥ : الإحسان إلى جميع الخلق ، ومن الإحسان وضع الإساءة في
موضعها.
وأظهر لأهلك أنك
منهم ، ولأصحابك أنك بهم
الصفحه ١٩١ : كافية في التمييز بين هذه الأصناف إلا أن تكون مؤيدة من عند الله عزوجل ، فلا بد إذن للناظر من آلة قانونية
الصفحه ١٩٢ : . وهو ينقسم إلى : مفرد ، ومركب. فالمفرد ما يدل على معنى وجزء من أجزائه
لا يدل على جزء من أجزاء ذلك
الصفحه ٢١٧ : ، وهي التي تصدر عنه الأفاعيل الجسمانية. من التحيزات الطبيعية إلى
أماكنها والتشكيلات الطبيعية وإذا خليت
الصفحه ٢٢٧ :
مسلوب عنه الحدوث مع إضافة وجوده إلى الكل. وهو مريد ، أي واجب الوجود مع عقليته
أي سلب المادة عنه مبدأ
الصفحه ٢٤٣ : إلى هذا الإنسان في أن يبقى نوع الإنسان أشد من
الحاجات إلى إنبات الشعر على الأشفار والحاجبين. فلا يجوز
الصفحه ٢٥٥ : المستقيمة كما سبق ، فهي
متحركة على الاستدارة وقد بينا استناد حركاتها إلى مبادئها.
وأما الكيف فنقول
أولا
الصفحه ٢٥٨ : ء يستحيل أرضا فتحصل ربوة ، والأرض صلب وليس بسيال كالماء
والهواء حتى ينصب بعض أجزائه إلى بعض ويتشكل