الصفحه ٦٤ :
ثم استدل بالأفول
: الزوال ، والتغير والانتقال ؛ على أنه لا يصلح أن يكون ربا إلها. فإن الإله
القديم
الصفحه ٦٩ : بفلسفة وفيلسوف.
والفلسفة وليدة نظرة العقل البشري إلى
الوجود في أصله وجوهره ومصيره ، وتطلع العقل إلى
الصفحه ٧١ :
كلام القدماء.
وإلا فلم تخل الحكمة عن قوانين المنطق قط. وربما عدها آلة العلوم ، لا من جملة
العلوم
الصفحه ٧٢ :
القسم العملي. فغاية الحكيم هو أن يتجلى لعقله كل الكون ويتشبه بالإله الحق تعالى
وتقدس بغاية الإمكان وغاية
الصفحه ٧٣ :
وأصحاب الرواق (١) ، وأصحاب أرسطوطاليس ، وإلى فلاسفة الإسلام الذين هم حكماء
العجم ، وإلّا فلم ينقل
الصفحه ١١٩ : إلى طريقة غير مباشرة ، فبينما كان أستاذه يستخرج خصائص الوجود
من ماهية الوجود نفسه استخلاصا استدلاليا
الصفحه ١٤٥ : يتحصل ، وإلا فيستند إلى محرك غير متحرك ، ولا يجوز أن
يكون فيه معنى ما بالقوة فإنه يحتاج إلى شيء آخر
الصفحه ١٧٨ :
الشيء من القوة
إلى الفعل غير ذات الشيء ، فيجب أن يكون له مخرج من خارج يؤثر فيه ، وذلك ينافي
كونه
الصفحه ١٨٥ :
صحيح (١) ، قال في رسالته إلى أبانوا : وأما ما قذف به أفلاطون
عندكم من أنه يضع للعالم ابتداء زمانيا
الصفحه ١٨٧ : الموجودة فيها إلى فوق. والخامس : الطبيعة العامة للكل ، لأن
الجزئيات لا يتحقق وجودها إلا عن كل يشملها. ثم
الصفحه ٢٤١ : العالم ، فصار له شوق وعشق إلى ما هناك يصده عن الالتفات إلى ما خلفه جملة.
ثم إن النفوس
والقوى الساذجة
الصفحه ٢٧٣ : يعدم باعتبار ذاته. والفساد لا يتطرق إلا إلى المركبات. وإذا
تقرر أن البدن إذا تهيأ واستعد استحق من واهب
الصفحه ٢٧٥ :
المتخيلة حاكت ما
يناسبها من الصور المحسوسة ، وهذه تحتاج إلى تعبير وتأويل. ولما لم تكن تصرفات
الصفحه ٢٨٦ :
ومن العرب من كان
يميل إلى اليهودية (١) ، ومنهم من كان يميل إلى النصرانية (٢) ، ومنهم من كان يصبو
الصفحه ٢٥ :
فإن القوى تنقسم
إلى : قوى معدنية ، وقوى نباتية ، وقوى حيوانية ، وقوى إنسانية ، وقوى ملكية ،
وقوى