الصفحه ٢٢٤ : الوجود يتقوم بممكنات الوجود
، هذا خلف. وإن كانت ممكنة الوجود بذاتها. فالجملة محتاجة في الوجود إلى مفيد
الصفحه ٢٢٥ :
لذاتنا هو نفس الذات. وإذا عقلنا شيئا فلسنا نعقل أن نعقل بعقل آخر ، لأن ذلك يؤدي
إلى التسلسل. ثم لما لم
الصفحه ٢٣٠ : الواحد ، وأن الإله يعقل ذاته ويعقل الأشياء على الوجه
الكلي ، وأن عقله لذاته يولد العقل الأول وأن العقل
الصفحه ٢٣٢ : ، وإما في المكان كما إذا
انتقلت المدرة إلى حيّز الهواء.
الصفحه ٢٣٥ : يكون البتة إلى معلول قصد صادق وإلا
كان القصد معطيا ومفيدا لوجود ما هو أكمل. إنما يقصد بالواجب شيء يكون
الصفحه ٢٤٦ : ، والقرب والبعد ، وكبر
الحجم وصغره. فالجسم إذا كان في مكان فتحرك فقد حصل فيه كمال وفعل أول يتوصل به
إلى
الصفحه ٢٥٠ : . فإذا قسم ثبتت منه آنات ، وانقسم إلى الماضي والمستقبل. وكونهما
فيه ككون أقسام العدد في العدد. وكون الآن
الصفحه ٢٥٤ : مفارقة كل مكان له خارجا عن طبعه أو التوجه إلى كل مكان له ملائما لطبعه.
وليس الأمر كذلك ، فهو خلف. وبطل أن
الصفحه ٢٥٦ : على سبيل الاستقامة إلى العلو ،
ولا على طريق الكمون ، إذ من المستحيل أن يكون في ذلك الخشب من النار
الصفحه ٢٦٨ :
يقسم إلى معقولات أبسط. فإن هاهنا معقولات هي أبسط المعقولات ، ومبادي للتركيب في
سائر المعقولات وليس لها
الصفحه ٢٧٨ : ، وقد يكون معنى العتيق الكريم.
وكل شيء كرم وحسن قيل له عتيق. (معجم البلدان ١ : ٥٢١).
(٢) سورة آل عمران
الصفحه ٢٨٣ : يَأْكُلُ
الطَّعامَ وَيَمْشِي فِي الْأَسْواقِ) ـ إلى قوله ـ (إِنْ تَتَّبِعُونَ
إِلَّا رَجُلاً مَسْحُوراً
الصفحه ٢٨٩ :
بل نطفة تركب
السّفين وقد
ألجم نسرا وأهله
الغرق
تنقّل من صلب
إلى رحم
الصفحه ٢٩٤ : معكوسة الرأس إلى مؤخرها مما يلي ظهرها ، أو مما يلي كلكلها(٣) وبطنها ، ويأخذون ولية (٤) فيشدون وسطها
الصفحه ٢٩٦ : ، وتحببي إلى أحمائك ، فإن لهم عينا ناظرة إليك ، وأذنا سامعة ، وليكن طيبك
الماء.
وكانوا يطلقون
ثلاثا على