الصفحه ٤٥ : إلقاء
الشيء إلى الشيء بسرعة. فيلقى الروح الأمر إليه دفعة واحدة بلا زمان (كَلَمْحٍ بِالْبَصَرِ
الصفحه ٤٩ : ؟ وحدّه : أنه قوة للنفس هي
مبدأ التحريك للقوة الشوقية إلى ما يختار من الجزئيات لأجل غاية مظنونة.
وأين
الصفحه ٥٤ : ، والمقابلة والمقارنة ، والرجعة والاستقامة. وبين تعديل الكواكب
وتقويمها. وأما الأحكام المنسوبة إلى هذه
الصفحه ٥٦ :
وقال : الخير
والشر واصلان إلى أهلهما لا محالة. فطوبى لمن جرى وصول الخير إليه وعلى يديه ،
والويل
الصفحه ٦٢ : الأجرام السماوية ، فما بلغت قوتك العلمية والعملية إلى أن تحدث فيها
سمعا وبصرا ، وأن تغني عنك ، وتضر وتنفع
الصفحه ٦٥ : السبيل
وبعث رسلا للدلالة وتثبيتا للحجة أمرهم أن يدعوا إلى رضوانه ويحذروا من غضبه ،
ووعدوا من أطاع نعيما
الصفحه ٦٨ :
ومنهم من ينتسب
إلى سولون (١) جد أفلاطون لأمه. ويزعم أنه كان نبيا. وزعموا أن أواذي حرم
عليهم البصل
الصفحه ٧٥ : بأيس (١) ، وإذا كان هو مؤيس الأيسيات ، والتأييس لا من شيء متقادم
، فمؤيس الأشياء لا يحتاج إلى أن يكون
الصفحه ٧٩ : الباري تعالى ، وإذا كان المبدأ
الأول عنده ذلك الجسم ، فمقتضى مذهبه أن يكون المعاد إلى ذلك الجسم. وإذا
الصفحه ٨٠ :
عنه : أن الجسم الذي تكون منه الأشياء غير قابل للكثرة. قال: وأومأ إلى أن الكثرة
جاءت من قبل الباري
الصفحه ١١١ : سيأتي في حكايته أنه ربما يميل إلى مذهب أفلاطون في كون النفس
موجودة قبل وجود الأبدان (١) ، إلا أن نقل
الصفحه ١١٥ : جوابه أن يكون لمثل هذه الأشياء الوضيعة مثل. وقد ذهب في فلسفته إلى أن
الحقيقة لا يمكن أن يصل إليها
الصفحه ١١٨ :
الأشياء مثل الذي يفرخ من ذاته بلا حدث ولا فعل ظهر ، فلا يزال يخرجه من القوة إلى
الفعل حتى يوجد ، فيكمل
الصفحه ١٢١ :
النطق إلى حد البهيمية ـ وإن كان جوهرها لا يبطل ـ فقد ماتت من العيش العقلي.
وقال : أعط الحق
من نفسك
الصفحه ١٣٠ :
وقال : لن تنبل ،
واحلم تعز ، ولا تكن معجبا فتمتهن (١) ، واقهر شهوتك فإن الفقير من انحط إلى شهواته