الصفحه ٢٢٦ : عنها
، ولا شيء من الأشياء يوجد إلا وقد صار من جهة ما واجبا بسببه ، فتكون الأسباب
بمصادماتها تتأدى إلى
الصفحه ٢٣٦ : وإرادة لها ، ثم يلزمها
حركات ما دونها لزوما بالقصد الأول حتى تنتهي إلى حركات الفلك الذي يلينا ،
ومدبرها
الصفحه ٢٤٤ :
من عند الله تعالى
، وبإرسال الله تعالى وواجب في الحكمة الإلهية إرساله وأن جميع ما سنّه فإنما هو
ما
الصفحه ٢٦٤ : الحواس. ويبقى فيها بعد غيبة المحسوسات (٢) والقوة التي تسمى متخيلة بالقياس إلى النفس الحيوانية ،
وتسمى
الصفحه ٢٨٤ : * أَوَآباؤُنَا الْأَوَّلُونَ) (١) إلى أمثالها من الآيات ، وعبروا عن ذلك في أشعارهم فقال
بعضهم :
حياة ثمّ
الصفحه ٢٨٥ :
لَوْ
لا أُنْزِلَ إِلَيْهِ مَلَكٌ) (١) ومن كان لا يعترف بهم كان يقول : الشفيع والوسيلة لنا إلى
الله
الصفحه ٢٨٧ : الملتزم فيستند إلى الكعبة ، وينظر في حكومات القوم.
وببركة ذلك النور
قال لأبرهة : «إن لهذا البيت ربا
الصفحه ٢٩٢ : ظلمة
إلى ظلمة من صلب
آدم في ظلم
ومن هؤلاء :
النابغة الذبياني ، آمن بيوم الحساب
الصفحه ٢٩٨ : البلدان ٢ : ٧٣).
(٢) النسء : تأخير
حرمة شهر إلى آخر ، من نسأت الشيء إذا أخرته.
(٣) يوم التروية :
يوم
الصفحه ٣٠٣ : : السيد الشريف ، ومن وقت ظهوره إلى وقت الهجرة
خمسة آلاف سنة. قالوا : ودون مرتبة البد مرتبة «البوديسعية
الصفحه ٣٠٥ : بالحديد ، وسنتهم حلق الرءوس
واللحى ، وتعرية الأجسام ما خلا العورة ، وتصفيد البدن من أوساطهم إلى صدورهم
الصفحه ٣١٢ :
البركسهيكية ؛ من سننهم أن يتخذوا لأنفسهم صنما يعبدونه ويقربون له الهدايا ،
وموضع متعبدهم له أن ينظروا إلى باسق
الصفحه ٣٢٤ :
أهريمن (إله
الظلمة عند الفرس) : ٢٧٩ ، ٢٨٣
أواذي : ٣٦٧ ،
٣٦٨
أورمزد (إله
النور عند الفرس) : ٢٨٥ ، ٢٨٦
الصفحه ٧ : ، وكانوا يكثرون من الأسفار إلى ديار النصرانية والاتصال
بعلمائها «وقد جعلوا وجهة أكثرهم أعالي الحجاز وبلاد
الصفحه ١٣ :
فكلّ رداء
يرتديه جميل
وإن هو لم يحمل
على النّفس ضيمها
فليس إلى حسن
الثّنا