الصفحه ٧٧ : المذكور في الكتب
الإلهية ، إذ فيه جميع أحكام المعلومات ، وصور جميع الموجودات ، والخبر عن
الكائنات.
والما
الصفحه ٩٦ : والعقل أوفر ، فمن أحسن تقويم نفسه وتهذيب أخلاقه وتزكية
أحواله أمكنه أن يصل إلى معرفة العالم وكيفية تأليفه
الصفحه ١٠٣ : ، ولهذا يتطرق إلى حياتنا ونطقنا العدم والدثور
والفساد ، ولا يتطرق إلى حياته ونطقه تعالى وتقدس.
وحكى
الصفحه ١٢٤ :
وما كان منها
جاسيا (١) غليظا لحق بعالمه أيضا ، وكل جاس إذا انحل فإنما يرجع حتى يصل إلى ألطف من كل
الصفحه ١٢٨ : يهجم عليه.
وقال : يا بني :
احفظ الأمانة تحفظك ، وصنها حتى تصان.
وقال : جوعوا إلى
الحكمة ، واعطشوا
الصفحه ١٢٩ : التي تعكر على حقيقة الإلهية
بالإفساد. وفي الحكمة : لو كان أهل بلد كلهم رؤساء لما كان رئيس البتة. ولو
الصفحه ١٤١ : الذي يأتي بعد ، وهذا رمز إلى المعاد ، إذ الكون
والوجود الحقيقي : ذلك الكون والوجود في ذلك العالم.
١٤
الصفحه ١٤٣ : ، لأنه لا بدء له ، لا أنه لا بدء له ، لأنه لا نهاية له.
وقال : ينبغي
للمرء أن ينظر كل يوم إلى وجهه في
الصفحه ١٤٦ : احتياج
إلى انتقال وتردد من معقول إلى معقول ، وأنه ليس يعقل الأشياء على أنها أمور خارجة
عنه فيعقلها منها
الصفحه ١٥٠ : ،
__________________
(١) قال أرسطو :
والطبيعة لنا كحال صالحة ، وما بعده يشير بهذا إلى أنه مثل هذا المبدأ الذي يعقل
ذاته ويعقل
الصفحه ١٥١ : تلك البارقة الإلهية إلا خطفة وخلسة.
المسألة التاسعة :
في صدور نظام الكل
، وترتيبه عنه (١).
قال
الصفحه ١٥٥ : الكلية ، والقدرة
الشاملة ، والعلم الواسع العام ليس يختص بزمان دون زمان ، بل نسبته إلى الأزمان
كلها نسبة
الصفحه ١٥٩ : الذات عن المادة ، وقد صارت له صورة شوق إلى العالم الحسي فيما صارت له هذه
الصورة ـ وبها تتصل بالعالم
الصفحه ١٦٤ : قضى وطرا بالطبيعة التي اختلفت بالكون
والفساد ، ومؤدبي أفادني العقل الذي به انطلقت إلى ما ليس فيه كون
الصفحه ١٦٧ : وحملوه إلى الإسكندرية وكان قد عاش
اثنتين وثلاثين سنة ، وملك اثنتي عشرة سنة ، وندب جماعة من الحكماء لندبته