الصفحه ٣٠٢ :
مذاهبهم ، وهؤلاء
البراهمة إنما انتسبوا إلى رجل منهم يقال له براهم ، وقد مهد لهم نفي النبوات أصلا
الصفحه ٣٠٧ : يعقدونه من مناكبهم الأيامن إلى تحت شمائلهم ، ونهاهم أيضا عن
الكذب وشرب الخمر ، وأن لا يأكلوا من أطعمة غير
الصفحه ٣١٠ : والأمور
الجزئية فيه ، ومنه نضج الأشياء المكتوبة وإيصالها إلى كمالها ، وبزيادته ونقصانه
تعرف الأزمان
الصفحه ٣١٣ :
محتاج إلى الماء.
فإذا أراد الرجل
عبادته تجرد وستر عورته ثم دخل الماء إلى وسطه ، فيقيم ساعة أو ساعتين
الصفحه ٣٤١ : )
٢٧٧ ، ٣٤٥
(قُلْ لا أَجِدُ فِي
ما أُوحِيَ إِلَيَ)
(الأنعام : ١٤٥)
١٤٦
الصفحه ٦ : وقوانينها من مؤيّد
بالوحي ، إلا أنهم اقتصروا على الأول منهم ، وما نفذوا إلى الآخر. وهؤلاء هم
الصابئة الأولى
الصفحه ١١ : لما دونها ، ومادة لما فوقها ؛ فاللوح صورة بالنسبة إلى الخشب ومادة
بالنسبة إلى السرير.
(٤) السنخ
الصفحه ١٢ : النور؟ والمحتاج إلى الازدواج ، والمضطر في هوة الاختلاف ، كيف يرقى إلى
درجة المستغني عنهما؟.
أجابت
الصفحه ١٨ : صار كثير من قدماء الفلاسفة إلى أن
وجودها قبل وجود العقل. ثم إن سلم فالمركب من المادة والصورة كالمركب
الصفحه ١٩ : بأوضارها (١) ، المتدنس بآثارها ، وإلى هذا المعنى أشار حكماء الهند
رمزا بالحمامة المطوقة ، والحمامات الواقعة
الصفحه ٢١ : (١) حيث نظر إلى ذاته وذات آدم عليهالسلام ففضل ذاته ، إذ هي مخلوقة من النار وهي علوية نورانية ،
على ذات
الصفحه ٢٢ : المعقولات بالنسبة إلى الأنبياء كعالم المحسوسات
بالنسبة إلى سائر الناس. فنظرياتنا فطرية لهم ، ونظرياتهم لا
الصفحه ٢٩ : المؤخر من
الدماغ.
__________________
ـ تتشعب منه خمسة
أنهار وكان الروح المصبوب في البطن المقدم هو آلة
الصفحه ٤٨ : الاجتهاد إلى غاية الكمال : تساوت
الأقدام ، وتشابهت الأحكام. فلا يتفضل بشر على بشر بالنبوة ، ولا يتحكم أحد
الصفحه ٧٤ : ارتحل إلى مصر وعنها أخذ علم
الهندسة الذي جعل منه علما نظريا ، وقد ذهب إلى أن الماء هو العنصر الأساسي