الصفحه ١١٤ : يعرف بالسلب ، أي لا
شبيه له ولا مثال ، وأنه أبدع العالم من لا نظام إلى نظام ، وأن كل مركب فهو إلى
الصفحه ١١٦ : فلوطرخيس (١)
قيل إنه أول من
شهر بالفلسفة ، ونسبت إليه الحكمة ، تفلسف بمصر ، ثم سار إلى ملطية وأقام بها
الصفحه ١٢٦ : كالصخرة الواحدة فلا يتولد عنها شيء.
(١) ولد سولون في
أثينا سنة ٦٤٠ ق. م. سافر في صباه إلى مصر ، وكانت
الصفحه ١٣٣ : جارية من حظايا أبيه فنهك بدنه ؛ واشتدت علته ، فأحضر بقراط فجس نبضه ،
ونظر إلى تفسرته فلم ير أثر علة
الصفحه ١٣٧ : : لا أقدر ، وإنما أراد به أن البواطن لا تندرج تحت
الاختيار ، فأشار إلى ضرورة السر ، واختيار الظاهر
الصفحه ١٣٩ : .
وقال : العمل على
الإنصاف ترك الإقامة على المكروه.
وقال : إذا لم
يضطرك إلى الإقامة عليه شيء فإن أقمت
الصفحه ١٤٧ : ، وكان فيه عدمها ، فيكون الذي له في طباع نفسه ،
وباعتبار نفسه من غير إضافة إلى غيره أن يكون عادما
الصفحه ١٤٩ :
كل شيء ، وهو باق
الدهر أزلي ، فهو حي بذاته ، باق بذاته ، عالم بذاته. وإنما ترجع جميع صفاته إلى
ما
الصفحه ١٥٤ : الصورة على كمالها الأول والثاني. قال : إن لم نجر الأمور على هذا المنهاج
ألجأتنا الضرورة إلى أن نقع في
الصفحه ١٥٦ : . والله
تعالى واحد بسيط ، ففعل الله تعالى واحد بسيط ، وكذلك فعله الاجتلاب إلى الوجود ،
فإنه موجود ، لكن
الصفحه ١٦٠ :
متكثرة من جهة
النسبة إلى العنصر والمادة المتكثرة بالأمكنة والأزمنة ، وهذا محال أيضا. فإنا إذا
الصفحه ١٧٦ :
فمما يؤثر عنه أنه
قال : الإلهية لا تتحرك ، ومعناه لا تتغير ولا تتبدل لا في الذات ، ولا في سنة
الصفحه ١٧٩ : . وكان أهل زمانه الذين يناطقونه جسمانيين. وإنما دعاه إلى
ذكر هذه الأقوال مقاومتهم إياه ، فخرج من طريق
الصفحه ١٨٨ : الأطباء ١ : ١٨٤).
(١) يحيى النحوي ،
الملقب بالبطريق ، والمنسوب إلى الديلم المصري الإسكندري من قدما
الصفحه ١٩٤ : يؤدي إلى معنى فحينئذ يسمى
قولا ، ووجوه التركيبات مختلفة ، وإنما يحتاج المنطقي إلى تركيب خاص ، وهو أن