الصفحه ٢١٤ : ،
وأن الكيفيات أعراض لا جواهر.
قد بينا في المنطق
أن العلل أربع. وتحقيق وجودها هاهنا أن نقول : المبدأ
الصفحه ١٤٩ :
المتحركات مترتبا على عدد المحركات ، فتكون الجواهر المفارقة كثيرة على ترتيب أول
وثان. فلكل كرة متحركة محرك
الصفحه ٢٦١ : الجواهر (١) إذا وصل إليها من سخونة الشمس وتأثير الكواكب خط ؛ وذلك
بحسب اختلاف المواضع والأزمان والمواد
الصفحه ٨٤ :
وعنهما أبدعت
الجواهر البسيطة الروحانية ، والجواهر المركبة الجسمانية ، فصارت المحبة والغلبة
صفتين
الصفحه ١٨١ : كانت الجواهر أصفى ، والأشياء أبقى.
ومما ينقل عن
برقلس أنه قال : إن الباري تعالى عالم بالأشياء كلها
الصفحه ٢٧٤ : وارتفع عنها المانع ، واستعدت للاتصال
بالجواهر الروحانية الشريفة العقلية التي فيها نقشت الموجودات كلها
الصفحه ١١ : ، ولا هيولى. وهي كلها جوهر (٣) واحد على سنخ (٤) واحد. وجواهرها أنوار محضة لا ظلام فيها ، وهي من شدة
الصفحه ٢٠ : والترتب ، فلم أغفلتم
الحكمين هاهنا؟ وذلك أن من قال : الروحاني هو ما ليس بجسماني ؛ فقد أدخل جواهر
الشياطين
الصفحه ٢٤ : من
الزرع في بدء نموها تفتق الحجر وتشق الصخر ، وما ذاك إلا لقوة نباتية فاضت عليها
من جواهر القوى
الصفحه ٦٨ : .
* * *
وأما الهياكل التي
بناها الصابئة على أسماء الجواهر العقلية الروحانية وأشكال الكواكب السماوية فمنها
الصفحه ٧٦ : الأول هو الماء (١). قال : الماء قابل لكل صوره ، ومنه أبدع الجواهر كلها من
السماء والأرض ، وما بينهما
الصفحه ٩٩ : صانعا أوجب الاصطكاك ، وأوجد هذه الصور وهؤلاء قد
أثبتوا الصانع ، وأثبتوا سبب حركات تلك الجواهر ، وأما
الصفحه ١١٢ : بالأول
الحركة المكانية والزمان ، لأنه لم يؤهله لاسم الوجود. ويعني بالثاني الجواهر
العقلية التي هي فوق
الصفحه ١٢٥ : أسطقسات فهي جواهر شريفة روحانية
نورانية ، وقال : إن الباري تعالى يمسح تلك الأنفس في كل دهر مسحة فيتجلى لها
الصفحه ١٤٢ : العقل ، فألطف ما يدرك الحس البصري من الجواهر هي
النفسانية ، وألطف ما يدرك من إبداع الباري تعالى الآثار