الصفحه ٨٨ :
مُنْذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هادٍ) (٤) فقرأها علينا رسول
الله ص ثم قال أنا المنذر أتعرفون الهادي فقلنا لا يا
الصفحه ١٠٢ : (١) في صدور قوم يتمالئون (٢) عليك ويمنعونك حقك
وبإسناده عن زيد
بن أرقم قال ما كنا نعرف المنافقين على
الصفحه ١٢٤ : وفهمي فإذا مت ظهرت لك ضغائن في صدور قوم وغصب
(٤) على حقد.
فبكت فاطمة ع وبكى
الحسن والحسين فقال لفاطمة
الصفحه ١٣٧ : يا رسول الله
على من تخلفنا قال على من خلف موسى بن عمران قومه قلت (٢) على وصيه يوشع بن نون قال فإن
الصفحه ١٥٨ : اهتدوا السبيل إلى معرفة
الله يا علي أنت مني وأنا منك وأنت أخي ووزيري فإذا مت ظهرت لك ضغائن في صدور قوم
الصفحه ١٧٠ : الحجة القائم المنتظر قال فكان رسول الله ص يقول
ما أحد يتقرب إلى الله عزوجل بهؤلاء القوم إلا أعتق الله
الصفحه ١٧٤ : أفقر مني فحمله النبي ص على ناقة فرجع إلى قومه
فأخبرهم بذلك قالوا فأسلم الأعرابي طمعا في الناقة فبقي
الصفحه ١٧٩ : ملئت جورا وظلما ويشفي (صُدُورَ قَوْمٍ
مُؤْمِنِينَ) هم شيعته (٢)
وهذا الحسين بن
علي ع روى عنه عبد الله
الصفحه ٢١٨ : وعدلا كما ملئت جورا
وظلما.
قال الرجل يا أمير
المؤمنين فما بال قوم وعوا (٢) ذلك من رسول الله ص ثم
الصفحه ٢٣٢ : الحق (عَلَى الدِّينِ
كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ)
(٣) له غيبة يرتد فيها قوم ويثبت على الدين
الصفحه ٢٤٨ : لا
أَمْلِكُ إِلَّا نَفْسِي وَأَخِي فَافْرُقْ بَيْنَنا وَبَيْنَ الْقَوْمِ
الْفاسِقِينَ)
(٢) فإذا كان
الصفحه ٣٠٣ : الشاعر :
يا أيها الراكب الغادي لطيته
يؤم بالقوم أهل البلدة الحرم
أبلغ
الصفحه ٣١٧ : ، وقال العلامة في الخلاصة
: كوفي ثقة ويضعفه قوم ، وقال النجاشي : ولا أدري كيف روى عنه شيخنا النبيل الثقة
الصفحه ١٣ : يا محمد فسمهم
لي؟
قال نعم إذا مضى
الحسين فابنه علي فإذا مضى فابنه محمد فإذا مضى فابنه جعفر فإذا مضى
الصفحه ٢٦٤ : محمد بن علي بن
جعفر عن أبيه عن جده محمد بن علي عن علي بن جعفر بن محمد عن أخيه موسى بن جعفر ع
قال إذا