الصفحه ١٣٧ : بالتقوى السلامة من
أهوال يوم القيامة فكأني أدعى فأجيب وإني تارك فيكم الثقلين كتاب الله وعترتي أهل
بيتي ما
الصفحه ٨٧ : ص إني تارك فيكم الثقلين (٣) كتاب الله عزوجل من اتبعه كان على الهدى ومن تركه كان على الضلالة ثم أهل
بيتي
الصفحه ١٨٩ : الكفر وأهله.
قال أبو المفضل
قال موسى بن محمد بن إبراهيم حدثني أبي أنه قال قال لي أبو سلمة إني دخلت على
الصفحه ٥١ :
بن وافد (٣) قال حدثنا سماك بن حرب عن جابر بن سمرة قال أتيت النبي ص
فسمعته يقول إن هذا الأمر لا ينقضي
الصفحه ٦٠ : للصابرين في غيبته طوبى للمتقين (٦) على محجتهم أولئك وصفهم الله في كتابه وقال (الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ
الصفحه ٩٢ :
بصرى فيه قدحان عدد
النجوم من فضة وإني سائلكم حين تردون علي عن الثقلين فانظروا (١)كيف تخلفوني فيهما
الصفحه ١٠٩ :
مواطن أهوالهن
عظيمة عند الوفاة والقبر والنشور (١) وعند الكتاب وعند الحساب وعند الميزان وعند الصراط
الصفحه ٢١٨ : دفعوكم عن هذا الأمر وأنتم الأعلون
نسبا نوطا (٣) بالنبي وفهما بالكتاب والسنة فقال (٤) ع أراد قلع أوتاد
الصفحه ١٤٦ : ءة عليه من أصل كتابه عن أبي المقدام
شريح بن هاني بن شريح الصائغ (٥) المكي عن علي عليه السلام
الصفحه ٢٧٠ : له كتاب روى عنه
إبراهيم بن هاشم. الفهرست ص ٢٣٠ النجاشي ص ١٩٥.
(٢) في ن " لا
ايقينه " وهو مصحف
الصفحه ٢٧٧ :
القاسم إن القائم منا هو المهدي الذي يجب أن ينتظر في غيبته ويطاع في ظهوره وهو
الثالث من ولدي والذي بعث
الصفحه ٢٢٧ : استعد لسفرك وحصل زادك قبل
حلول أجلك واعلم أنه تطلب الدنيا والموت يطلبك ولا كمل (٢) يومك الذي له باب على
الصفحه ٨٠ : ثم قال إن الله بعث أربعة ألف (٤) نبي وكان لهم أربعة ألف وصي وثمانية ألف سبط فو الذي نفسي
بيده لأنا
الصفحه ٢٧١ : من كل ظلم وهو الذي تشك (١) الناس في ولادته وهو صاحب الغيبة قبل خروجه فإذا خرج أشرقت
الأرض بنوره يضع
الصفحه ٢٧٨ : (٢) القائم الذي يطهر الله عزوجل به الأرض من أهل الكفر والجحود ويملأها عدلا وقسطا هو الذي
يخفى على الناس