الصفحه ١٩٨ : فوجدتها ص تبكي هناك فأمهلتها حتى سكتت (١) فأتيتها (٢) وسلمت عليها وقلت يا سيدة النسوان قد والله قطعت أنياط
الصفحه ٢٠٥ : (٢) عما تحته صدورهم وظهر أمرهم (٣) للعامة ويتبين (٤) نفاقهم.
فصح بما وصفناه أن
الكتمان يجوز وقوعه على
الصفحه ٢٠٧ : التعلق عليه
والطلب مما (٣) يقدح في نبوته وليس (٤) يجوز وهذه حالتهم (٥) أن يسمعوا ما يكون لهم حجة فيه عليه
الصفحه ٢١٧ :
العشرة إذ ذاك
يظهر بنا القهر (١) الأزهر وتمت كلمة الإخلاص لله على التوحيد.
فقام إليه رجل
يقال له
الصفحه ٢١٩ : محن البلوى حملناهم من الحق على محضه وإن يكن الأخرى (فَلا تَأْسَ عَلَى الْقَوْمِ
الْفاسِقِينَ
الصفحه ٢٢٣ :
باب
(ما جاء عن الحسن ع
ما يوافق هذه الأخبار)
(ونصه على أخيه
الحسين عليهما السلام)
حدثنا علي
الصفحه ٢٢٧ :
علي ع وفاطمة ع ما منا إلا مسموم أو مقتول ثم رفعت الطشت واتكأ ص فقلت (١) عظني يا ابن رسول الله قال نعم
الصفحه ٢٣٣ :
السلام إذ دخل
عليه رجل من العرب متلثما أسمر شديد السمرة فسلم ورد (١) الحسين ع فقال يا ابن رسول
الصفحه ٢٥١ : الصدقة أفضل قال إن تهجر ما حرم الله عزوجل عليك قلت يا سيدي فما تقول في الدخول على السلطان قال لا
أرى لك
الصفحه ٢٦٥ : تفتشوا (٢) فسوف تدركوه (٣).
حدثنا محمد بن عبد
الله بن حمزة عن عمه الحسن بن حمزة عن علي بن إبراهيم بن
الصفحه ٢٦٩ : أبي (٢) الحسن وقال هذا صاحبكم من بعدي (٣).
حدثنا محمد بن علي
قال حدثنا أبي عن سعد بن عبد الله عن
الصفحه ٢٨٥ : ذكره باسمه
قلت وكيف نذكره (٢) قال قولوا الحجة من آل محمد صلى الله عليه وآله وسلامه (٣)
حدثنا علي بن
الصفحه ٢٩٢ : الله روحه يقول سمعت
أبي يقول سئل أبو محمد الحسن بن علي ع وأنا عنده عن الخبر الذي روي عن آبائه ع إن
الصفحه ٢٩٤ : التطويل إذ الحجة ثابتة وقد روي عن أبي الحسين (٢) زيد بن علي ع أخبار من جنسها فأحببت إيرادها لشهرتها وشهرة
الصفحه ٣٠٤ :
الله عليه وآله وسلم
يده على صلبي فقال يا حسين يخرج من صلبك رجل يقال له زيد يقتل شهيدا إذا (١) كان