الصفحه ٣٥ : وبرز من دمشق
ونهض في جمع عظيم إلى ناحية الساحل ، ثم منها إلى ناحية مصر طامعا في ملكتها
ومجتهدا في
الصفحه ٩٣ :
وخرج من دمشق إلى
صور ، فأقام بصور (١) ، وكان يزور البيت المقدس ويعود إلى صور ، إلى سنة اثنتين
الصفحه ١٦٤ :
نفسي أنا ملك
الدّنيا ، ومن يقدر عليّ؟ فعجّزني الله بأضعف من يكون. فأنا أستغفر الله من ذلك
الصفحه ١٦٧ :
كان من كبار علماء
الشّيعة. لزم الشّيخ المفيد (١) ، وفاق في علم الأصلين والفقه على طريقة
الصفحه ٢٠٨ : ، وأحمد بن محمد بن الحارث
الأصبهانيّ ، وأبي حسّان محمد بن أحمد بن جعفر ، وجماعة.
وسمعت ثلاث مجالس
من
الصفحه ٢٢٢ : ومسندها في زمانه.
وغندجان من كور
الأهواز.
رحل وسمع مع ابن
عمّه أبي أحمد عبد الوهّاب الغندجانيّ من
الصفحه ٢٣٧ : ، من ولد زيد بن وديعة الأنصاريّ رضياللهعنه.
كان من أماثل
الشّيوخ وأعيانهم ، ذا سمت ووقار ، ودين
الصفحه ٣٢٠ : »
في هذه السّنة ، وادّعى أنّه سمعه من محمد بن أحمد بن عليجة (٣) ، عن الفربريّ (٤). وكذا افترى أنّه سمع
الصفحه ٨٠ :
ثمّ جاء من الغد
فقال : دعني من الصّحراء ، فإن أهلها جاهليّة ، وقد ألفوا ما نشئوا عليه.
وكان
الصفحه ١١٨ : المباركة أثر.
فدعا خازنه
واستحضر ألف دينار ، واشترى بها منها الثّوب ، وسلّم المبلغ إليها ، ثمّ قبضه منها
الصفحه ١٢٩ :
برد تحدّر من
ذرى صخّابة
كالدّرّ إلّا
أنّه لم يثقب (١)
وديوان
الصفحه ١٣٢ :
من السّلميّ (٤).
٨٩
ـ محمد بن أبي نصر (٥).
أبو بكر المروزيّ (٦) الصّوفيّ.
حدّث (٧) عن : عبد
الصفحه ١٣٤ : في المطبوع من (تاج العروس) اختلط الأمر على الأستاذ «علي
محمد البجاوي» في تحقيقه لكتاب «المشتبه
الصفحه ١٧١ : . وكانت له
ضيعة مثقلة الخراج بناحية أستوا (٢) ، فرأوا من الرأي أن يتعلّم طرفا من «الاستيفاء» ، ويشرع
في
الصفحه ٢٣٣ : البوسنجيّ (٧).
وسمعت أنّ ما كان
يأكله في حالة التفقّه والمقام ببغداد وغيرها يحمل إليه من فوشنج (٨) احتياطا