الصفحه ٩٩ :
النّجوم» ، جزء ،
كتاب «روايات الصّحابة من التّابعين» (١) ، جزء ، «صلاة التّسبيح» جزء ، «مسند
الصفحه ٢٣٩ : أسفاره ، وسمع الحديث ، وألّف كتاب «دمية القصر» ، وهو ذيل «ليتيمة
الدّهر» للثّعالبيّ في الشّعراء ، ذكر فيه
الصفحه ٣٣١ : .
وكنّا نأكل ونشرب. وكان عبد الرحمن يأكل ولا يشرب ، فقلت أنا على سبيل اللّعب : من
عادة أخي أن يأكل ليلة
الصفحه ١٠٣ : في قراءة الجزء.
فقال الخليفة :
هذا رجل كبير في الحديث ، وليس له في السّماع من حاجة ، ولعلّ له حاجة
الصفحه ١٠٧ : يده ، وفرّق جميع ماله
في وجوه البرّ وعلى المحدّثين ، وتوفّي رابع ساعة من يوم الإثنين سابع ذي الحجّة
الصفحه ٢٠٦ : العجليّ البغداديّ المالكيّ ، ويعرف أيضا بابن الشّوكيّ (٢). من ساكني باب الشّام.
كان زاهدا عابدا
منقطعا
الصفحه ٣٤٦ : (٢).
وقال ابن ناصر :
ذكر لي زاهر الشّحّاميّ أنّه سمع منه ، فسألته عنه فقال : لم يكن يعرف الحديث ،
وكان
الصفحه ٥٦ : ، وغيرهما.
وكان يتفرّد بنكت
عن : أبي حيّان التّوحيديّ.
وروى الحديث عن :
أبي أحمد الفرضيّ ، وابن الصّلت
الصفحه ١٨٧ : كلّ فضيلة عقلا ، وعلما ،
ودينا ، وحزما ، ورأيا ، وورعا ، ووقف عليه علوّ الإسناد. ورحل إليه النّاس من
الصفحه ١٩٠ : (المنتظم) : «سمع منه شيوخنا وحدّثونا عنه ، وكانوا يتّهمونه ، لأن الغالب على
حديثه المناكير».
وذكر في
الصفحه ٢٨٠ :
وقيل : إنه سمعه
أيضا من الرّوذباريّ.
توفّي رحمهالله في رابع عشر جمادى الآخرة (١).
٢٨٠
الصفحه ٣١٢ :
يقدر أحد أن يكذب في الحديث في هذه البلدة وأبو صالح حي.
وسمعت أبا المظفّر
منصور بن السّمعانيّ يقول
الصفحه ٧٤ : ، عاقلا ، بصيرا
بالحديث وطرقه ، عالما بالوثائق (٣) لا يجارى فيها ، كتبها عمره (٤) فلم يأخذ عليها من أحد
الصفحه ٧٧ : رقم ١٠٣ وفيه : «محرس» ، والكنية : «أبو
سعيد».
(٢) وقال يحيى بن منه
في تاريخه : كثير الحديث ، صاحب
الصفحه ٩١ :
بيّنا (١).
وقال المؤتمن
السّاجيّ : ما أخرجت بغداد بعد الدّار الدّارقطنيّ أحفظ من أبي بكر الخطيب