الصفحه ٩٨ : من الفاتحة» (٧) ، كتاب «الجهر بالبسملة» (٨) جزءان ، كتاب «مقلوب الأسماء والأنساب» (٩) ، كتاب «صحة
الصفحه ٢٤٣ : المنصور وغيره. وكان ثقة ديّنا ، يقرأ
عليه القرآن والحديث في كل يوم في بيته ، وفي مسجده ، وفي جامع المنصور
الصفحه ١١٢ : ، وما ربّك بظلّام للعبيد. أضربت عن ذكر ذلك
كلّه لكونه متخلّقا بأخلاق الفقهاء ، وأيضا من حملة الحديث
الصفحه ٢١١ : أعلام النبلاء ١٨ / ٤٠٨).
وقال ابن السمعاني : «كان حافظا من أهل
بخارى ، أحد حفّاظ الحديث ، وممن رحل في
الصفحه ١٠٦ :
وقال الحافظ ابن
النّجّار في ترجمة الخطيب : ولد بقرية من أعمال نهر الملك ، وكان أبوه يخطب
الصفحه ١١١ : ، ولا شبهة عند كل لبيب أنّ المتأخّرين من أصحاب الحديث
عيال على أبي بكر الخطيب». (التقييد ١٥٤).
وقال
الصفحه ٣٣٣ :
البقّال ، وصلّى
عليه أخوه عبد الوهّاب ، وحضر جنازته من لا يعلم عددهم إلّا الله عزوجل
الصفحه ٢٢٤ : الشريف أبو البركات عمر بن
إبراهيم بن محمد محمد الحسني الزيدي الكوفي في سنة ٤٥٥ ، وروى الحديث عن أبي الحسن
الصفحه ٩٥ :
إحدى وخمسين ،
وقصد صور ، وبها «عزّ الدّولة» (١) الموصوف بالكرم ، وتقرّب منه ، فانتفع به
الصفحه ١٣٧ : بقين من ربيع الآخر سنة ثمان
وستّين وثلاثمائة (٣).
قلت : وطلب الحديث
سنة بضع وثمانين ، قبل أن يولد
الصفحه ١٤٢ : ، عالم بالقراءات وبالخلاف ،
وبعلوم الحديث والرّجال ، قديم السّماع ، لم يخرج من الأندلس ، وكان يميل في
الصفحه ٢٦٧ :
قال السّمعانيّ (١) : هو منسوب إلى الزّبح ، وظنّي أنّها من قرى جرجان.
سكن هراة ، وتوفّي
بها
الصفحه ١٥٣ : من أرض اليمن والشام إلى أرض فارس وخراسان ، ولقي بها من العبّاد وأصحاب
الحديث والزّهّاد ، فكتب عنهم
الصفحه ٢٧٣ : ء بدميرة (٦) ، وامتنع بأخرة من إسماع الحديث. وكان الخطيب قد طلب أن
يسمع منه ، فأبى عليه (٧).
توفّي في رجب
الصفحه ٢٠٤ : في طلب الحديث «وكان ثقة أمينا ، كتب عنه شيوخه
وسمعوا منه.
وقال : وكان مديما للتلاوة ، مكبّا على
طلب