الصفحه ١٣٩ : ).
(٥) في الترتيب : «وهو
عشرون».
(٦) في (جذوة المقتبس
٢٦٨) : «التقصّي لما في الموطأ من حديث رسول الله
الصفحه ٢٠٣ : (٣) من : أحمد بن خليفة بن الصّبّاح ، وأخيه محمد جزءا من
حديثه عليّ بن حرب.
وسمع ببغداد من :
أبي الحسن
الصفحه ٣٤٣ :
السّلفيّ ، وغير
واحد.
حدّث سنة ستّ
وستّين بالبصرة. وقع لنا من حديثه جزءان.
٣٤٧
ـ إسماعيل
الصفحه ٣٩ : ، قدم علينا حاجّا ، وما كنت رأيت
ببخارى في سنّة في حفظ الأدب والفقه ، وقد طلب الحديث في أنواع من العلم
الصفحه ١٨١ :
وكنت أريد أن
أعارض وحدي ، فقالت : لا ، حتّى تعارض معي. فعارضت معها ، وقرأت عليها من حديث
زاهر
الصفحه ١٩٩ : عالمة تعظ
النّساء ، وكتبت بخطّها أمالي ابن مندة عنه. وهي أوّل من سمعت منها الحديث. نفّدني
أبي للسّماع
الصفحه ١٩٣ : نقل منها إلى تربة
بشارع المنصور ، ثمّ نقل منها إلى تربة بالخيزرانيّة (٤). وكان يدري الكلام (٥).
١٦٦
الصفحه ٢١٤ : في (الأنساب
٤ / ١٧٥ ، ١٧٦) : «شيخ سليم الجانب لا يفهم شيئا من الحديث ، غير أنه صحيح السماع.
سمع
الصفحه ٦٠ : . كان شيخا ثقة صدوقا
مكثرا من الحديث. يرجع إلى فضل ودراية. سمع=
الصفحه ١٤٣ : (٤).
من بيت حشمة. ذكر
أنّ كتبه ذهبت في حريق الكرخ.
قال أبو سعد
السّمعانيّ (٥) : كبر وضعف ، وكان مقلّا من
الصفحه ٢٨٥ :
وكان أسند من
بالأندلس في زمانه.
توفي رحمهالله في عاشر ذي القعدة
الصفحه ٣١٠ : الجمع والإفادة
، وكان الاعتماد عليه في الودائع من كتب الحديث الّتي في الخزائن الموروثة عن
المشايخ
الصفحه ٧٥ : فقال : كان من جلّة العلماء الأثبات (٥) ، وممن عني بالفقه وسماع الحديث وأقرّه (٦) ، وقيّده فأتقنه. وكتب
الصفحه ١٤١ : الحديث.
ودأب أبو عمر في
طلب الحديث ، وافتنّ به ، وبرع براعة فاق بها من تقدّمه من رجال. الأندلس
الصفحه ٢١٠ :
أحد. ولو كنّا
ننتسب إلى مذهب أحد لقيل : أنتم تضعون له الحديث (١).
وكان أبو مسلم من
بقايا