الصفحه ١٦ :
فامتدت أيّامه إلى
بعد الخمسمائة (١) ، وأخذت منه الفرنج طرابلس ، ف (لا قُوَّةَ إِلَّا بِاللهِ
الصفحه ١٧ :
الأمور في ممالكه إلى نظام الملك ، وأقطعه أقطاعا عظيمة ، من جملتها مدينة طوس ،
ولقّبه «الأتابك» ، ومعناه
الصفحه ٣٠ : موعد النّيروز]
وفيها جمع نظام
الملك المنجمين ، وجعلوا النّيروز أوّل نقطة من الحمل ، وقد كان النّيروز
الصفحه ٣٦ : ثلاثين ألف دينار ، فأخذ منها تميم
دينارا واحدا وردّ الباقي ، وبعث معها جهازا عظيما (١).
[الفتنة ببغداد
الصفحه ٤٨ : كثير (٢).
روى عنه : أبو نصر
بن الجبّان ، وهو من شيوخه ، وعليّ بن محمد الحنّائيّ ، والفقيه نصر
الصفحه ٦٤ :
في الفروع «من لفظ القاضي» فالمراد به القاضي حسين المذكور». (مرآة الجنان ٣ / ٨٥
، ٨٦).
وأما في
الصفحه ٦٧ :
وثلاثمائة.
__________________
= من هنا وتؤخر
إلى وفيات سنة ٤٦٦ ه. كما ورّخه ابن الأكفاني ، وابن عساكر
الصفحه ٧٠ : ، ١٢١ رقم ٣٤٠٤) ، ومعجم الأدباء ١٧ / ٢١٤
ـ ٢٢٤ ، وإنباه الرواة ٣ / ٤٤ ، ٤٥ ، وأخبار المحمّدين من الشعرا
الصفحه ١٤٥ : / ١٤١ رقم ٣٤١٤) ، وفي الطبعتين : «حيدر» ، والمنتخب من السياق
١٧٠ رقم ٤٢٢* والعبر ٣ / ٢٥٦ ، وسير أعلام
الصفحه ١٥٥ : . قال لي : وقرأت القرآن على أبي القاسم بن
الصيدلاني ، وسمعت منه ولم يكن عنده عنه شيء».
وقال ابن الأثير
الصفحه ١٥٦ : .
(٦) الطريثيثي : بضم
الطاء المهملة ، وفتح الراء ، وسكون الياء المنقوطة من تحتها باثنتين ، وبعدها
الصفحه ١٩٨ : .
روى عن : أبي محمد
بن دنّين ، وخلف بن عبد الغفور ، وأبي عبد الله بن الفخار.
ورحل فسمع من أبي
ذرّ
الصفحه ٢١٨ : : شيخ نبيل ، ثقة ، من أولاده المياسير وذوي المروءة. لقي المشايخ
والصدور ، وخدم في صباه وشبابه مجلس
الصفحه ٢٢٥ : الصّوفيّ.
طلب وسمع الكثير
من : أبي عبد الله بن مندة ، وأبي جعفر الأبهريّ.
وأحمد بن يوسف
الخشّاب.
قال
الصفحه ٢٤٧ : أن تدعى له ولدا
لو كنت من نسله ما كنت كذا