الصفحه ٣٣٢ : الكثير ، وخالف أباه في مسائل ، وأعرض
عنه مشايخ الوقت ، وما تركني أبي أسمع منه.
ثمّ قال : كان
أخوه خيرا
الصفحه ٣٤٥ : ،
(٢) الأرمويّ : بضم
الألف وسكون الراء وفتح الميم وفي آخرها الواو. هذه النسبة إلى أرمية وهي من بلاد
أذربيجان
الصفحه ٣٥١ : الأذكياء
المعدودين.
تفقّه على القاضي
أبي يعلى (٥).
وسمع من : أبي
القاسم بن بشران ، وأبي الحسين بن
الصفحه ٣٥٢ :
المهرانيّ (٤) النّيسابوريّ.
شيخ بهيّ فاضل ،
من بيت الزّهد والورع.
سمع الكثير من :
أبي عبد الله الحاكم
الصفحه ١٩ : حمدان]
وأمّا العبيد
فغلبوا على الصّعيد ، وقطعوا السّبل ، فسار إليهم ابن حمدان ، ففرّوا منه إلى
الصّعيد
الصفحه ٢٥ :
[رواية ابن الصّابيء]
قال ابن الصّابيء
في «تاريخه» : تشقّقت الأرض ، ونبع منها الماء الأسود
الصفحه ٣٣ : . وبيعت الدار التي كانت قيمتها ثلاثة
آلاف دينار بدينار واحد ولم يكن من يشتري. ولما صار فيها رخص تفاقمت
الصفحه ٣٤ : المنهزم من غير سبب (١).
[دخول أتسز دمشق]
وعصى عليه أهل
القدس فقاتلهم ، ودخل البلد عنوة ، فقتل وعمل كلّ
الصفحه ٤٢ : عن مولده فقال : ولدت
بالكرج في سنة ست وستين وثلاثمائة. وخرج من بغداد في سنة أربع وأربعين وأربعمائة
الصفحه ٤٩ : صلىاللهعليهوسلم قال : «اغسلوا ثيابكم ، وخذوا من شعوركم ، واستاكوا ،
وتزيّنوا ، فإنّ بني إسرائيل لم يكونوا يفعلون
الصفحه ٥٢ :
الأنصاريّ القرطبيّ.
حجّ وسمع من : أبي
بكر محمد بن عليّ المطّوّعيّ بمكّة.
وقرأ القراءات
بدمشق على : أبي
الصفحه ٥٨ : الحسن الحماميّ ، وغيره.
وسمع من : أبي
الفتح بن أبي الفوارس ، وأبي الحسين بن بشران.
قرأ عليه : عليّ
الصفحه ٦٥ : (٥).
ويعرف أيضا بابن
البصريّ.
قدم دمشق ، ومعه
ابناه محمد وطلحة ، فسمعوا الكثير من أبي بكر الخطيب ، وغيره
الصفحه ٦٨ :
همدان. وكان صدوقا ، من بيت العلم. وحدّث عنه أصحابنا.
وقال أخوه أبو
القاسم عبد الرحمن : توفّي أخي أبو
الصفحه ٧٣ : من : أبي
المطرّف القنازعيّ ، ويونس بن عبد الله القاضي ، وابن بنّوش.
وكان معتنيا
بالرواية ، وسمع