الصفحه ٢٥٥ : سماعه من
القصّار قديما في سنة خمس وثمانين وثلاثمائة وله سبع سنين. وهو آخر من حدّث عنه.
قال ابن ماكولا
الصفحه ٢٥٧ :
قال شيرويه : كان
صدوقا ، سمعت منه. وكان واسع العلم قد استمليت عليه.
قلت : توفّي سنة
ثمان أو
الصفحه ٢٥٨ :
أبو الحسن
الواحديّ (١) النّيسابوريّ ، من أولاد التّجّار.
أصله من ساوة (٢) ، وله أخ اسمه عبد
الصفحه ٢٦٠ : التّفسير عن الثّعلبيّ ،
والنّحو عن أبي الحسن عليّ بن محمد بن إبراهيم الضّرير ، وكان من أبرع أهل زمانه
في
الصفحه ٢٦٩ : ، وقد بلغ من
العمر مائة وعشرين سنة.
٢٦٧
ـ محمد بن القاسم بن حبيب بن عبدوس (٢).
أبو بكر
النّيسابوريّ
الصفحه ٢٧٥ : ، يعرف بالبارع.
(٤) مطلع القصيدة
التي تتألّف من (٤٩) بيتا) :
سلام وأنّى يردّ السّلاما
الصفحه ٢٩٣ : السّمعانيّ (٣) : هو شيخ صالح خيّر ، صارت إليه الرحلة من الأقطار. ولد
ببغداد وسكن صريفين.
قال : وكان أحمد
الصفحه ٣١٩ :
دينار.
قال : فعاش أكثر
من ذلك ، وكان له ملك بالشّاغور (١).
وقال النّسيب (٢) : سألته عن مولده ، فقال
الصفحه ٣٣٤ : سلهب الأصبهانيّ (١).
صالح خيّر.
روى عن : أبي عبد
الله بن مندة.
وقع من سلّم فمات
في ذي القعدة
الصفحه ٣٣٥ : الفلّاكيّ.
قال شيرويه : سمعت
منه ، وكان فقيها حافظا ، أحد أولياء الله. ما رأيت مثله. توفّي في المحرّم
الصفحه ٣٥٧ :
(بعون
الله تعالى وتوفيقه ، تمّ تحقيق هذه الطبقة من «تاريخ الإسلام ووفيات المشاهير والأعلام
الصفحه ٩ :
وقال ابن الفضل (١) يهنّئ القائم بأمر الله بقصيدة ، منها :
وقد علم المصريّ
أنّ جنوده
الصفحه ١٣ :
وقال : ألم أرسل
إليك في الهدنة فأبيت؟.
فقال : دعني من
التّوبيخ وافعل ما تريد.
قال : ما كان
الصفحه ١٤ :
وكانت هذه الملحمة
من أعظم فتح في الإسلام ، ولله الحمد (١).
[مسير أتسز بن أبق في بلاد الشام
الصفحه ٢١ : القاهرة ،
وأحرق كثيرا منها ، فجهّز إليه المستنصر عسكرا ، فبيّتوه ، فانهزم. ثمّ إنّه جمع
جمعا وعاد إليهم