الصفحه ٢٨ : الهاشميّ الفقيه. فكان أوّل من بايعه الشّريف
أبو جعفر ، فإنّه لما فرغ من غسل القائم بايعه وتمثّل :إذا سيّد
الصفحه ٦٩ :
سمع من تمّام
الرّازيّ (١) ، والحسين بن أبي كامل (٢) ، وجماعة.
روى عنه : الخطيب
، وابنه صاعد
الصفحه ١٠٤ : بغداد» ، مستقاة من كتب الصّوريّ (٣). كان الصّوريّ ابتدأ بها ، وكانت له أخت (٤) بصور خلّف أخوها عندها
الصفحه ١١٦ :
ـ بدر الفخريّ.
أبو النّجم.
عن : عثمان بن
دوست.
سمع منه : شجاع
الذّهليّ ، وهبة الله السّقطيّ
الصفحه ١٤٧ : ثقة من أهل السّنّة ، حدّثنا عنه جماعة من مشايخنا». (المنتظم) وقال ابن
السمعاني : شيخ ثقة كان يبيع
الصفحه ١٤٨ : شجاعا داهية.
قتل من أعوان أبيه جماعة صبرا ، وصادر بعضهم ، وتمكّن من الملك ، ودانت له الملوك.
وكان قد
الصفحه ١٥١ : ء الأصبهانيّ الكوسج.
مفتي البلد.
وكان من الأشعريّة
الغلاة.
سمع : أبا عبد
الله بن مندة ، وعمّ أبيه الحسين
الصفحه ١٥٩ : في زمانه ولم يدانه أحد من أقرانه». (مرآة الزمان ج ١٢ ق ٢
/ ورقة ١٣٨).
وقال ابن الفرات : «وكان ابن
الصفحه ١٩٦ : اثنتين
وخمسين وأربعمائة ، فأخذ عن كريمة ، وسمع من القضاعيّ «شهابه» ، ومن أبي زكريّا
البخاريّ.
ولقي
الصفحه ٢٠٢ : للأصول والفروع. وذكره ابن سعدون فقال : كان
من الصالحين المتّقين ، فيه قدر أهل العلم وسكينتهم ، وإذعانهم
الصفحه ٢٠٧ :
حكى عن المعافى
الجريريّ ، وبقي إلى جمادى الأولى من هذه السّنة.
روى عنه :
الحميديّ ، وأبو
الصفحه ٢٢٨ :
البساسيريّ.
وقدم طغرلبك في
سنة سبع وأربعين ، فذهب البساسيريّ إلى الرّحبة ، وتلاحق به خلق من الأتراك ،
وكاتب
الصفحه ٢٣٦ : سبعة فراسخ من هراة. رحمهالله تعالى.
٢١٨
ـ عبد الرحمن بن محمد بن عبد الكبير الطّليطليّ (٣) الطّبيب
الصفحه ٢٣٨ :
النبلاء ١٨ / ٣٦٣ ، ٣٦٤ رقم ١٧٤ ، والمستفاد من ذيل تاريخ بغداد للدمياطي ١٨ / ١٨٥
، ١٨٦ ، ومرآة الجنان
الصفحه ٢٥٤ :
ويحيى بن إبراهيم
المزكّي ، وأبي حازم العبدوي (١).
قال شيرويه : سمعت
منه. ثقة زاهد ، كفّ بصره