الصفحه ٨١ : له راية ، وسمّاه عبد الله أمير المؤمنين. وقام حوله طائفة من جدالة وطائفة
من قومه. وحضّهم ابن ياسين
الصفحه ٨٢ :
إلّا من أسلم.
وبلغت الأخبار إلى الفقيه بما فعل عبد الله بن ياسين فعظم ذلك عليه وندم ، وكتب
الصفحه ٨٨ : ،
والرّيّ ، والحجاز ، وغيرها. وقدم دمشق في سنة خمس وأربعين ليحجّ منها ، فسمع بها
: أبا الحسين محمد بن عبد
الصفحه ١١٩ :
ويصوم النهار
ويلبس الخشن من اللّباس (١).
توفّي رحمهالله يوم الجمعة السّابع والعشرين من ذي
الصفحه ١٢١ : .
(٢) الخواشتيّ : بفتح
الخاء والشين المعجمتين وفي آخرها التاء المنقوطة باثنتين من فوقها ، هذه النسبة
إلى خواشت
الصفحه ١٥٠ : رسوله ليقبض ذلك. ثمّ ركب من فوره ، وقاموا في خدمته.
ثمّ طلبهم بعد
ستّة أشهر لوليمة ، فأتاه ستّون رجلا
الصفحه ١٦٦ : ان خيرون :
فيه بعض العهدة (٢).
١٣٣
ـ حمزة بن محمد (٣).
الشّريف أبو يعلى
الجعفريّ البغداديّ ، من
الصفحه ١٧٠ :
البيضاويّ ، وأبو الفضل محمد بن عمر الأرمويّ.
وآخر من روى عنه
بالإجازة : مسعود الثّقفيّ الّذي أجاز لكريمة
الصفحه ١٧٢ : ، ودقّق في ذلك وبالغ (١).
وانتهت إليه رئاسة
التّصوّف في زمانه لما أتاه الله من الأهوال والمجاهدات
الصفحه ٢٢٩ : معلّى ، ووقع النّهب
، وأحاطوا بدار الخلافة ، وأخذ منها ما لا يحصى. ووجّه الخليفة إلى قريش العقيليّ
الصفحه ٣٣٩ :
قال ابن النّجّار
: هو سبط أبي سعيد السّيرافيّ. ولد سنة ثمان وتسعين وثلاثمائة.
وسمع من : أبي
الصفحه ٣٦٣ :
(٣)
فهرس الأشعار
تصانيف ابن ثابت
الخطيب
ألذّ من الصّبا
الغضّ الرطيب
الصفحه ٦ : اثنتين وسبعين بها ، فنزح منها إلى صور خوفا من عسكر
المصريّين.
ثمّ سار من صور
إلى طرابلس ، فأقام عند زوج
الصفحه ١٠ : صالح الكلابيّ صاحب حلب بها للخليفة القائم وللسّلطان ألب أرسلان
عند ما رأى من قوّة دولتهما وإدبار دولة
الصفحه ٢٦ : سنة خمس ما كان من تغلّب الأتراك ، وبني
حمدان على مصر ، وعجز صاحبها المستنصر عن منعهم ، وما وصل إليه من