الصفحه ٣٢٥ : النّاس قبره
ليلا نهارا ، حتّى قيل : ختم على قبره أكثر من عشرة آلاف ختمة
الصفحه ٢٢ : أولّيك عمل كذا. فيسير إليه
، فلا يمكّنه من العمل ، ويمنعه من العود. وكان غرضه من ذلك ليخطب للقائم بأمر
الصفحه ٤١ : «بالجعديّات»
كلّها عن : ابن أبي شريح.
روى عنه أهل هراة.
وكان من الفقهاء.
٤
ـ أحمد بن عليّ بن يحيى
الصفحه ٤٤ : حوادث سنة ٤٦٠ ه.
من (ذيل تاريخ دمشق ٩٤) :«وصل الأمير قطب الدولة بارزطغان إلى دمشق واليا عليها في
شعبان
الصفحه ٨٣ : ،
فاجتمع إليهم خلق من كرونة ، فزحفوا إلى سجلماسة وحاربوا مسعود بن واروالي إلى أن
قتل ، ودخلوا سجلماسة
الصفحه ١٠٥ : فإنّ ما روي منها في السّنن
الصّحاح مذهب السّلف إثباتها وإجراؤها على ظواهرها ، ونفي الكيفيّة والتّشبيه
الصفحه ١١٠ : قمر
حسبي من الخلق
طرّا ذلك القمر
محلّه في فؤادي
قد تملّكه
الصفحه ١١٥ :
أيأسني (١) التّوبة من حبّه
طلوعه شمسا من
المغرب
وله
الصفحه ١١٧ :
سمع من : أبي طاهر
بن محمش الزّياديّ ، وأبي القاسم بن حبيب ، وأبي الحسن السّقّاء ، وجماعة
الصفحه ١٢٥ : الشّيخ أبي حامد. وكان من بقايا أصحابه.
وسمع بالبصرة من
أبي عمر الهاشمي «السّنن» (٣) ، وبرع في علم
الصفحه ١٢٨ : (١).
ومن شعره :
يرتاح للمجد
مهتزّا كمطّرد
مثقّف من رماح
الخطّ عسّال
الصفحه ١٤٠ : والعجم وأوّل من نطق
بالعربيّة من الأمم» (٥) ، وكتاب «الشّواهد في إثبات خبر الواحد» (٦) ، وكتاب «الإكتفا
الصفحه ١٥٢ : عمر العكبريّ.
قال شيرويه : لم
يقض لي السّماع منه ، وكان يسلك سبيل الملامة.
صحب طاهرا
الجصّاص
الصفحه ١٦٢ : ذي القعدة من العام ، وكان
في مائتين ألوف ، والسّلطان في خمسة عشر ألفا. فأرسل إليه السلطان في الهدنة
الصفحه ١٧٥ : ، وكان هو المقصود من بينهم حسدا ، حتّى اضطرّ إلى
مفارقة الوطن ، وامتدّ في أثناء ذلك إلى بغداد : فورد على