الصفحه ٢٩١ :
ثمّ خرج ليلة لشيء
عرض له ، واللّيلة مقمرة ، وفي عينيه بقيّة من النّوم ، فسقط من المنارة إلى
الصفحه ٣٥٥ :
يؤتك الله ما تروم وترجو
(المختصر ٢٢ / ٣٤٦).
وقال السبكي : ذكره كل واحد من عبد الله
بن محمد
الصفحه ٨ : التّجار
ومعهم ثياب صاحب مصر وآلاته نهبت وأبيعت من الجوع.
وقد كان فيها
أشياء نهبت من دار الخلافة ببغداد
الصفحه ٣٢ : البلد رزين الدّولة انتصار بن
يحيى المصموديّ (١). والمصامدة قبيلة من المغاربة (٢).
[عودة أتسز إلى دمشق
الصفحه ٤٣ :
وكان من العلماء (١).
حدّث عنه : ابن
خزرج ، وقال : ولد سنة ستّين وثلاثمائة.
قلت : فيكون
الصفحه ٦٣ : (٦).
قلت : توفي القاضي
حسين بمروالرّوذ في المحرّم من السّنة.
ويقال : إنّ أبا
المعالي تفقّه عليه أيضا
الصفحه ١١٤ : الوليد غاية (٢) منثور ومنظوم ، وخاتمة شعراء بني مخزوم. أحد من جرّ الأيام
جرّا ، وفاق الأنام طرّا ، وصرّف
الصفحه ١٦١ : محمد بن داود.
أصله من قرية يقال
لها النّور. وتقاق : بالعربيّ قوس حديد. وهو أول من دخل في الإسلام
الصفحه ١٧٤ :
قال القاضي شمس
الدّين بن خلّكان (١) : صنّف أبو القاسم القشيريّ «التّفسير الكبير» وهو من أجود
الصفحه ١٧٨ :
والفرس. وكان من
أهل القرآن والسّنّة. وكان أبوه يلقّب بصرّبعر (١) لبخله ، وقد يدعى هو بذلك
الصفحه ٢٣٤ :
وأربعمائة (١) ، وأخذ في مجلس التّذكير والتّدريس والفتوى والتّصنيف ،
وكان له حظّ وافر من النّظم
الصفحه ٢٦١ : إلى الله تعالى.
تفقّه وسمع من :
أبي عبد الرحمن السّلميّ ، وغيره.
ثمّ ترهّب وتوحّد
في جبل نيسابور
الصفحه ٢٧٠ : الطّبريّ (٢). وعليه تفقّه حتّى صار من كبار الأئمّة. وكان خيّرا صالحا
، سليم المعتقد.
سمع من : أبي
الحسن
الصفحه ٢٩٠ :
المكاتبات وإعرابها. وقرّروا له في الشّهر خمسين دينارا ، ثمّ استعفى من ذلك في
آخر عمره ، وتزهّد في منارة جامع
الصفحه ٣١٥ : الرّزّاز (٣).
من أهل النّصرية (٤).
عمّر ، وكان آخر
من حدث عن أبي الحسين بن سمعون.
سمع : ابن سمعون