الصفحه ٨٣ : ، ولم يأخذ منهم شيئا سوى
الزكاة. وكان فتحها في سنة ثلاث وخمسين وأربعمائة (١).
ورجع أبو بكر إلى
الصّحرا
الصفحه ١١٧ : .
روى عنه : محيي
السّنّة البغويّ ، وأبو المظفّر عبد المنعم القشيريّ ، ووجيه الشّحّاميّ ، وعبد
الوهّاب بن
الصفحه ١٣٠ : ، وأبو منصور بن رزيق الشّيبانيّ ،
وآخرون.
ومات في سلخ شعبان
وله ثلاث وثمانون سنة. فإنّه ولد سنة ثمانين
الصفحه ١٣٢ : الصيداوي المعروف بالسكن المتوفى سنة ٤٣٧ ه.
(٢) وقد سمعه بدمشق.
(٣) وقد سمع منه
بصور.
(٤) قال غيث
الصفحه ١٣٥ : عبد الله السّلّال.
وقال الخطيب في
تاريخه (٢) : وكان معتزليّا (٣) ، ذكر لي أنّه ولد سنة سبع
الصفحه ١٣٧ : بقين من ربيع الآخر سنة ثمان
وستّين وثلاثمائة (٣).
قلت : وطلب الحديث
سنة بضع وثمانين ، قبل أن يولد
الصفحه ١٦٢ :
قال عبد الواحد بن
الحصين (١) : سار ألب أرسلان في سنة ثلاث وستّين إلى ديار بكر ، فخرج
إليه نصر
الصفحه ١٨١ :
وفاتها سنة ثلاث كما مرّ ، لكن قال ابن نقطة : (٢) نقلت وفاتها من خطّ ابن ناصر في سنة خمس وستّين
الصفحه ١٩٢ :
سنة ست وستين وأربعمائة
ـ حرف الألف ـ
١٦٤
ـ أحمد بن إبراهيم بن محمد بن حميل (١) ، بحا
الصفحه ٢٠١ : من الدّنيا ، وعرف بإجابة
الدّعوة. سمع النّاس منه كثيرا. توفّي سنة عشر وأربعمائة ، أو أوّل سنة إحدى
الصفحه ٢٢٢ : العفاني دمشق بعد العشرين وأربعمائة ، ثم سافر إلى العراق وأقام
ببغداد مدة ، ثم ورد دمشق مرة ثانية سنة ثمان
الصفحه ٢٢٦ : .
ولد في نصف ذي
القعدة سنة إحدى وتسعين وثلاثمائة ، وبويع بالخلافة بقبّة الإسلام مدينة السّلام
بغداد يوم
الصفحه ٢٥٥ : سماعه من
القصّار قديما في سنة خمس وثمانين وثلاثمائة وله سبع سنين. وهو آخر من حدّث عنه.
قال ابن ماكولا
الصفحه ٢٦٩ :
قال السّلفيّ :
سمعت أبا حفص عمر بن محمد بن عمّويه (١) يقول : مات أبي سنة ثمان وستّين وأربعمائة
الصفحه ٢٨٠ : ، وإسماعيل
بن السّمرقندي ، وآخرون (٤).
وكان ثقة جليلا ،
متفقّدا لأحوال الطّلبة الغرباء. ولد سنة ستّ وثمانين