الصفحه ٥٢ : ء المجوّدين.
كانت الرحلة إليه
في القراءات (٤).
توفّي في ذي
القعدة (٥) ، ومولده سنة ثلاث وأربعمائة.
ولي
الصفحه ٦٥ : بالقرّيّ وبالأصغر ولد سنة إحدى وثمانين وثلاثمائة ،
ودخل قرطبة طالب علم في سنة تسع وتسعين ، فلقي عليّ بن
الصفحه ٦٧ :
وثلاثمائة.
__________________
= من هنا وتؤخر
إلى وفيات سنة ٤٦٦ ه. كما ورّخه ابن الأكفاني ، وابن عساكر
الصفحه ٨٧ :
فحضّ ولده أبا بكر
على السّماع في صغره ، فسمع وله إحدى عشرة سنة ، ورحل إلى البصرة وهو ابن عشرين
الصفحه ١٠٣ : دمشق في صفر سنة سبع (٢) وخمسين ، فقصد صور ، وكان يزور منها القدس ، ويعود ، إلى
أن سافر ستة اثنتين وستين
الصفحه ١٠٤ : .
(٣) هو الحافظ أبو
عبد الله محمد بن علي الصوري المتوفى سنة ٤٤١ ه. وليس «عبد الله بن علي بن عياض
أبا محمد
الصفحه ١٤٦ : ء بالبرّ والإرفاق ... سمعت ابن حيد يقول : ولدت في سنة ست وثمانين
وثلاثمائة».
وكرّر ابن السمعاني عبارة
الصفحه ١٤٧ : ثقة من أهل السّنّة ، حدّثنا عنه جماعة من مشايخنا». (المنتظم) وقال ابن
السمعاني : شيخ ثقة كان يبيع
الصفحه ١٦١ : (٢).
وألب أرسلان أول
من ذكر بالسّلطان على منابر بغداد.
قدم حلب فحاصرها
في سنة ثلاث وستّين ، حتّى خرج إليه
الصفحه ١٦٧ : ، المتوفى سنة ٤١٣ ه. وقد تقدّمت
ترجمته في تلك السنة من تراجم هذا الكتاب وفيها المصادر.
(٢) المرتضى هو
الصفحه ١٦٨ :
أبي نعيم الأزهريّ.
وكان إمام بلاد
التّرك.
عاش ستّا وتسعين
سنة.
ـ حرف العين ـ
١٣٥
ـ عائشة بنت
الصفحه ١٨٣ : دينار ، وأوصى بمثلها.
وتوفّي في جمادى
الآخرة وله سبعون سنة (١).
وحدّث بدمشق.
روى عنه : طاهر
الصفحه ١٩٦ : ، وأبي محمد بن عبّاس الخطيب ، ومحمد الفخّار ، وخلف بن أحمد ،
والقاضي أبي عبد الله بن الحذّاء.
وحجّ سنة
الصفحه ٢٠٢ : الفقيه. توفي سنة ٤٢٢ ه.
(٢) وقع في (كشف
الظنون ١ / ٥١٥) : «المطالب» بإضافة ميم. وهو غلط.
(٣) في
الصفحه ٢٠٤ : سنة تسع
وثمانين وثلاثمائة. وبدأ بالسّماع في سنة سبع وأربعمائة (١).
قال ابن ماكولا (٢) : كتب عنّي