الصفحه ٢٨٦ : ، وأبو الوليد مالك بن عبد الله السّهليّ ، وأبو عليّ
الغسّانيّ ووصفه بالصّدق وقال : ولد سنة سبع وسبعين
الصفحه ٢٩٦ : ، وأبي القاسم الإفليليّ.
وحجّ فسمع من أبي
ذرّ ، وجماعة.
وكان فقيها مفتيا.
عاش اثنتين وستّين سنة
الصفحه ٣٢٣ : (٤).
وقال أبو الحسين
بن الفرّاء : لزمته خمس سنين (٥).
قال : (٦) وكان إذا بلغه منكر قد ظهر عظم ذلك عليه
الصفحه ٣٣٠ : واحد منهما أنّ الكتاب والسّنة بخلاف ذلك ، سمّاني خارجيّا. وإن
قرئ عليّ حديث في التّوحيد ، سمّاني مشبّها
الصفحه ٣٣٩ :
قال ابن النّجّار
: هو سبط أبي سعيد السّيرافيّ. ولد سنة ثمان وتسعين وثلاثمائة.
وسمع من : أبي
الصفحه ٣٤٩ : :
والكرم الباذخ الراقي إلى مناط النجوم. دخل نيسابور سنة ثمان وخمسين وأربعمائة ،
وعقد له مجلس الإملا
الصفحه ٣٥١ :
وتوفّي بعد سنة
ستّين. وقد جاوز الثّمانين (١).
٣٦٣
ـ عليّ بن محمد بن نصر الدّينوريّ
الصفحه ٣٥٥ : مدرسة
اتّخذها لمّا ولي قضاءها. وعاش ثمانين سنة وولي قضاء خوارزم وأعمالها ، وصنّف كتبا
في التّفسير والفقه
الصفحه ١٩ :
__________________
(١) العبر ٣ / ٢٥٧ ،
دول الإسلام ١ / ٢٧٥ ، تاريخ ابن الوردي ١ / ٣٧٦ ، اتعاظ الحنفا ٢ / ٢٧٣ و٢٧٥ (حوادث
سنة
الصفحه ٢٠ : (٤).
__________________
(١) حتى هنا يجعل
النويري هذه الحوادث ضمن سنة ٤٦١ ه. (نهاية الأرب ٢٨ / ٢٢٧ ـ ٢٣٠) ، وهي في سنة
٤٦٣ ه. عند
الصفحه ٢٨ : عاشر جمادى الأولى سنة ٤٦٨ ه. ويعود الفارقيّ
فيقول «إن المقتدي صلّى على جدّه القائم يوم الجمعة عاشر
الصفحه ٣١ :
سنة ثمان وستين وأربعمائة
[استرجاع منبج من الروم]
فيها أخذ صاحب حلب
نصر بن محمود مدينة منبج
الصفحه ٣٦ :
سنة سبعين وأربعمائة
[الصلح بين ابن باديس وابن علناس]
فيها اصطلح تميم
بن المعزّ بن باديس
الصفحه ٤٤ : بعكّا (٣) ، وسلخ في سنة إحدى (٤).
__________________
(١) تقدّم برقم (١).
(٢) انظر عن (حيدرة
بن
الصفحه ٤٧ :
وقد سمع منه أيضا
: محيي السّنّة البغويّ (١).
وكان أبو المعالي
إمام الحرمين يحطّ على