الصفحه ٧٣ : ءة والثَّلاثاء ـ من الأيام* قال سيبويه* وهو من باب النَّجْم والدَّبَرانِ
والعَدِيل والرَّزَان فى أنه غلَب عليه
الصفحه ٧٧ : ء ـ الموضع الذى يُزْدَى فيه الجوزُ فى البِئْر ـ أى يُرْمَى يقال
زَادَ بالجَوْز يَزْدُو ـ أى رَمَى يعنى
الصفحه ١١٤ : من باب شَعِيرة وشَعِير*
وقال غير الفارسى* طائرةٌ قليلة فى كلام العرب وأنشد
هُمُ أنْشَبُوا
الصفحه ٦٠ : بذلك لتعَقفُّ فى مِنْقارها وشَقْذاءُ ـ شديدة الجُوع
والطلَب وقال
* شَقْذاء يَحْتَثُّها فى جَرْيِها
الصفحه ٩٩ : ءِ الفَحْل فى الرَّحِم وقالوا فَرَس وحِجْر للأنثى ولم يقولوا فرسَةٌ وقد
يَصُوغُون فى هذا الباب للمؤنَّث أسما
الصفحه ١٠٧ : فى باب الحَيَّات وأنعمْت إيضاحَه هناك فانه قد
يخفَى على الناظر فى دَقِيق التصريفِ الماهِر بتنْقِيحه
الصفحه ١٠٩ : أن يكونَ من
باب سِبَطْر ولأَّلٍ والضَّبُع ويقال الضَّبْع بتسكين الباء وهو يَقع على المذكَّر
والمؤنَّث
الصفحه ١٢١ : أشْياءَ يَشتَرِك فيها المذكَّر والمؤنَّث يُسْقِطُون الهاءَ
منها كقولهم ناقةٌ ضامرٌ وجمَلٌ ضامرٌ وناقَةٌ
الصفحه ٧٥ : ء الذى
يخرُج مع الولَد ـ وهى التى تسمَّى الخِوَلاء وحدّه أبو عبيد فقال السابِيَاء ـ الماءُ
الذى يكون فى
الصفحه ١٦٦ : وقال إنه فِعْوال واحتَجَّ بما قد تَقدَّم
ذكْرُه فى باب الحُلِىِّ فأما غيْرُ هؤلاء فحكى بِئر إنْشاط
الصفحه ٩٥ : ءُ فالقول فى ألْيَلَ أنه ينبغى أن لا يُصْرَف لانه
قد وُصِف به وهو على وَزْن الفِعْل وليس كأجْمَع المنْصرِف
الصفحه ١٢٥ : فشالَتْ بذَنَبها وقد شَمَذت شِمَاذا ويقال لها
أيضا شائِلٌ والجمع شُوَّلٌ قال أبو النجم
كأنَّ فى
الصفحه ٩٣ : لوقُوعها طَرَفا بعد ألفٍ زائدة ثم حذفت الياء
الاولَى فى صَحارِىّ للتخفيف فصارت صَحَارٍ مثل مَدَارٍ ثم
الصفحه ١١٩ :
القولِ أن هذه
التنوينةَ فى الأصواتِ إنما تَثْبُت عَلَما للتنْكِيرِ وتُحذَف علمَا للتَّعرِيف
كقولك
الصفحه ٣٨ :
كالكِذَّاب فى قوله (وَكَذَّبُوا
بِآياتِنا كِذَّاباً) فالقول أن فِعَّالا لم يختصَّ بالمصدر كما اختص الفِيعال