الصفحه ١٢٢ : أرَيْتك يُورِى أن جملةَ الباب الاتْيانُ
بالمصدَر على مَفْعَل وبالاسم على مَفْعِل وامْرَأة طامِثٌ ـ فى
الصفحه ١٠ : مصدر قولهم حَدِئتِ الشاهُ ـ اذا انقطع سَلَاها فى
بطنها فاشتكت عنه وحَدِئْت بالمكان حَدَأًا ـ لَزِقْت
الصفحه ١٨٢ : وقَيْظتَه وأتيتُه ذَاتَ يومٍ وذاتَ ليلةٍ وحكى ذا
يَوْم وأتيتُه ذاتَ صَبُوح وذاتَ غَبُوق قبيحةٌ وذا صَبُوح
الصفحه ٩٦ : يكونُ من باب ضَوْضَيْت وصِيْصِيَّةٍ فانما ذلك لأنه
اسمٌ ليس بمصدَر ولم يجُز الفتحُ فى أوّله فيكونُ
الصفحه ٣٧ : فى حكمهم مثلُ هؤلاء ولهذا
الاشتقاق جعلنا القَضَّاء من الابل فى باب فَعَّال وجعلنا القَضَّاء من
الصفحه ٦٩ : وهو مكبر واسمه هرم بن نسيب وعداده فى أهل
البصرة وهو ثقة يروى عنه محمد ابن سيرين والمكنيون بأبى العجفا
الصفحه ٨٤ : فى باب الهاء ان شاء الله تعالى وتأخُذ
الآنَ فى ذكر الألفِ لأنَّه لا يُنْوَى بها الانفصالُ من الاسم
الصفحه ١٠٨ :
قدمتُ تعليله ووجْهَ .... (١) فى باب الأَرانِب من هذا الكتاب فأما قوله «فى كِساءٍ
مُؤَرْنَبِ» فعلى قوله
الصفحه ١٦٣ : رحمتِه» وقد بالَغت فى تعليل هذا فى
باب الرِّياح ومِشْية سُجُحٌ ونَعْل سُمُط ـ لا رُقْعةَ فيها وجَرَت
الصفحه ١١٠ : حَضَاجِرَات وقد تقدم تعليلُه فى باب الضَّبُع* قال* وقد يقال للذكَر ذِيْخٌ
وللأنثى ذِيخةٌ ويقال لذكَر الضَّبُع
الصفحه ٨٧ :
هذا باب فُعْلَى التى لا تَكونُ مؤَنَّث أفْعَلَ وما اشبهها
مما يختَصُّ ببناء التأنِيث ولا تكونُ
الصفحه ١٧٢ :
وفُعْله للمفعُول
وكِلَا البابيْنِ مُطَّرِد فى جميع الأفْعال الثُّلاثيةِ المتَعدِّية وغير
الصفحه ١٨٤ : ءُ
وحَلِفةٌ وحَلْفاءُ وقَصَبة وقَصْباءُ ومن جعَل ذلك اسمًا للجمع فليس من غَرَضِنا
باب ما يَستَوى فيه
الصفحه ٢٩ :
لامُه فى الأصل
همزةٌ مع أن عينَه كما تَرى همزةٌ لأنه ليس فى الكلام ما عينُه ولامه همزتانِ ومن
لم
الصفحه ٦٦ :
ما زالَ مُذْ
وجَفَتْ فى كل هاجِرَةٍ
بالأشعَثِ
الوَرْدِ إلَّا وهو مَهْمُوم