الصفحه ٤٢ :
والدَّأْمَاءُ ـ البَحرُ ووقَعوا فى أمّ دَأْكَاءَ ـ أى فى شرّ مستقبل والتَّرْباء
ـ الترابُ والتَّرْباءُ ـ نبت
الصفحه ٤٧ : وقول لبيد
فَلَها هِبَابٌ
فى الزِّمام كَأنها
صَهْبَاءُ رَاحَ
مع الجنُوبِ
الصفحه ٥٧ : ءُ وضَبُعٌ عَرْفاءُ ـ ذات عُرْف وحَيَّة عَرْفاء ـ فيها نُقَط
بِيض وسودٌ وشاةٌ عَيْناء ـ مسوَدّة العِينةِ
الصفحه ١٦٧ : ودَلْعَك ودَعْلَك ـ
ضَخْمة مع اسْترخاءٍ فيها وبَلْعَك ـ مسْتَرخِيَة ودَمْشَق وشَمْعَل ـ خَفِيفةٌ
سريعةٌ
الصفحه ١٧٥ : ـ التلبِيَةُ والثَّجُّ ـ النحر
والغَرْب ـ المتَّسِع فى القول والجَرْى والمالِ وحكى الفارسى رجل مِعَنَّة فى
الصفحه ١٨٥ : وسَكْرانَ وسَكْرَى وقد شَذَّت من ذلك أحرُفٌ جاء فيها المؤنَّث على
فَعْلانَةٍ كقولهم رجل سَيْفانٌ ـ وهو
الصفحه ١٨٩ :
والرِّجْلُ
مؤنَّثة قال الشاعر
وكنت كذِى
رجْلَيْنِ رجْل صَحيحة
ورجل رَمَى فيها
الصفحه ٧ :
عَقَنْباة وعَبَنْقاة وبَعَنْقاة كل هذا على قانون القلب* قال الفارسى* كلُّ ما
كان فى طَوْق اللسان أن يَلْفِظ
الصفحه ٢٣ : فى
الظِّلِّ الزَّنَاءِ رُءُوسَها
وتَحْسَبُها
هِيماً وهُنَّ صَحائِحُ
وقال بعض
الصفحه ٣٢ : من ابن سيده فى كتابه هذا فى قوله الرداء السيف واستشهاده ببيت متمم بن
نويرة وقوله وكان المنهال قتل
الصفحه ٣٤ : (فَبَدَأَ بِأَوْعِيَتِهِمْ
قَبْلَ وِعاءِ أَخِيهِ) وكل ظَرْف جعلتَ فيه شيأ فذلك الظَّرف وِعاؤُه حتى إنهم
الصفحه ١٧٠ : وكَىْءٌ ـ جَبَانٌ ورجُل طَيْخةٌ
ولَطْخة ـ أحمَقُ لا خَيْرَ فيه وهو حَرْزَة مالِه ـ أى جُمَاؤُه
(فِعْلة