الصفحه ٩٨ : . مدينة بالأندلس من أعمال بلنسية
على ضفة البحر شرقا ، مرساها عجيب يسمّى السّمّان ، ولها رساتيق واسعة كثيرة
الصفحه ١٤٢ : الرواية.
قال الذّهليّ :
كان يدرّس ويفتي ، وله حلقة في جامع المدينة.
وقال : النّرسيّ :
نا عن زاهر
الصفحه ١٥٨ :
قال : انتقل عن بغداد إلى الشام فسكن بالساحل من مدينة صور ، وبها لقيته ، وسمعت
منه عند رجوعي من الحج
الصفحه ١٧٢ : يعظ بدمشق فقام إليه رجل فسأله عن حديث : «أنا
مدينة العلم وعليّ بابها» فقال : هذا مختصر وإنما =
الصفحه ١٧٣ : (٣).
__________________
= هو : أنا مدينة
العلم وأبو بكر أساسها وعمر حيطانها وعثمان سقفها وعليّ بابها. قال : فسألوه أن
يخرج لهم
الصفحه ١٨١ : » : مدينة من الشاش من
وراء نهر جيحون وسيحون.
الصفحه ١٨٨ : أحمد
الهاشميّ الشّافعيّ ، وغيرهم.
روى عنه : سهل بن
بشر الأسفرائينيّ ، وأبو صادق مرشد بن يحيى المدينيّ
الصفحه ٢١٠ : حامد بن بختيار النّميريّ
بالسّمسمانيّة ـ مدينة بالخابور ـ قال : سمعت القاضي أبا المهذّب عبد المنعم بن
الصفحه ٢١٨ : بدار العلم في طرابلس حرقا على يد الفرنجة الصليبيين
بعد اقتحامهم للمدينة وإحراق مكتبتها العامرة سنة ٥٠٢
الصفحه ٢٢٦ : . مدينة مشهورة بأذربيجان ، بينها وبين أرمية يومان
، وبينها وبين تبريز ثلاثة أيام ، وهي بينهما. (معجم
الصفحه ٢٦٧ : النجمة من مدينة طرابلس
الشام المحروسة ، حفظها الله تعالى ثغرا للإسلام والمسلمين. والحمد لله على منّه
الصفحه ٢٩٢ :
[استيلاء المعزّ على تونس]
وفيها استولى تميم
بن المعزّ على مدينة تونس ، وصالحه صاحبها
الصفحه ٢٩٨ : : نسبة
إلى كفرطاب : بلدة بين المعرّة ومدينة حلب.
(٤) وقال : «وحدّث عن
أبي بكر عبد الله بن محمد بن هلال
الصفحه ٢٩٩ : ألف قطع وليس بألف وصل. نسبة إلى كورة كبيرة من الأندلس ، ومدينة متصلة بأراضي
كورة قبرة بين القبلة
الصفحه ٣٠٠ : : بفتح
أوله وثانيه وكسر الباء الموحّدة ثم ياء مثنّاة من تحت ساكنة وراء مهملة ، مدينة
بالأندلس من أعمال