الصفحه ٢٠٦ :
السّلفيّ : أخبرنا الخليل بن عبد الجبّار بقزوين ، وكان ثقة : ثنا أبو العلاء
التّنوخيّ بالمعرّة ، ثنا أبو
الصفحه ٢٠٩ :
الوارث بن محمد
الأسديّ رئيس أبهر : أنشدنا أبو العلاء بن سليمان لنفسه قطعة ليس لأحد مثلها
الصفحه ٢١٧ : فيه صديق لأبي العلاء من الكتّاب ، وهو
أربعة أجزاء. (معجم الأدباء ٣ / ١٥٦).
(٣) وكان سبب إنشائه
أن
الصفحه ٥٣٨ :
عبد الغفار بن محمد
١٥٧
عثمان بن سعيد
٩٧
العلاء بن عبد
الصفحه ٨ : الأتراك (٢).
[أخذ طغرلبك أصبهان صلحا]
وفيها نازل طغرلبك
أصبهان ، وحاصر ابن علاء الدّولة نحو السّنة
الصفحه ٤٠ : الحديد ، وعبد المحسن بن محمد الشّيحيّ ،
وأبو القاسم بن أبي العلاء ، وخلق كثير آخرهم أبو عليّ محمد بن محمد
الصفحه ٧٣ : .
روى عنه : أبو
القاسم بن أبي العلاء المصّيصيّ ، وعبد الرّزّاق بن عبد الله المعرّيّ ، ومشرّف بن
المرجّى
الصفحه ٧٦ : الإسلام
أبي العلاء أكبر أولاد أبيه سنّا وأوسطهم حشمة وجاها.
ولي قضاء الرّيّ ،
ثمّ قضاء نيسابور ونواحيها
الصفحه ٩٦ : الهزّانيّ البصريّ ، والقاضي أبي محمد عبد الله بن محمد الأسديّ بن
الأكفانيّ ، وابن مهديّ ، وأبي العلاء عليّ
الصفحه ١٥٩ : يوسف القرشي الأموي الهكاري
، وأبو الفتح محمد بن الحسن بن محمد الأسدابادي الصوفي ، وأبو العلاء يزيد بن
الصفحه ٢٠١ : عصى عليه أهلها ، فنازلها وشرع في حصارها ورماها بالمجانيق. فلمّا
أحسّ أهلها بالغلب سعوا إلى أبي العلا
الصفحه ٢٠٤ : الوارث بن محمد الأسديّ لقيته بأبهر قالا : أنشدنا أبو العلاء المعرّيّ
بالمعرّة لنفسه ، قال :
ضحكنا
الصفحه ٢٠٧ : العلاء :
أتى عيسى فبطّل
شرع موسى (٢)
وجاء محمد بصلاة
خمس
وقالوا : لا
الصفحه ٢١٢ : فله على زعمه تفسير.
قال القفطيّ (٢) : ذكر أسماء الكتب الّتي صنّفها. قال أبو العلاء : لزمت
مسكني منذ
الصفحه ٢١٤ :
والأذيّة ، فألزم أبا العلاء أصدقاؤه أن ينشئ هذا ، فأنشأ هذا الكتاب وهو كاره. (معجم
الأدباء ٣ / ١٥٣