الصفحه ٨٤ : باثنتين من تحتها ، وضم الباء المنقوطة بواحدة ، وفي
آخرها الذال المعجمة. هذه النسبة إلى ميبذ وهي بلدة
الصفحه ٨٥ : الألف وفي آخرها الشين المعجمة هذه
النسبة إلى باغش ، وهي قرية من قرى جرجان. منها أحمد بن موسى المذكور
الصفحه ١٠٨ : بن إسحاق
الحلبيّ.
ثمّ رحل إلى
العراق فقرأ بالرّوايات على أبي الحسن الحمّاميّ.
وتصدّر للإقراء
بمصر
الصفحه ١٢٣ : نيسابور مدّة. وبعد ذلك حجّ ودخل الشّام ومصر ، وطوّف ، وردّ إلى بغداد
فأكرم في دار الخلافة إكراما لم تجر
الصفحه ١٣١ :
ماكولا في «الإكمال» فقال : حافظ جليل ، كان يحدّث كثيرا من حفظه ، سمع أصحاب
البغوي وغيرهم ، وكتب إليّ
الصفحه ١٣٧ : عاشوراء ، وكتاب في المناولة ، والإجازة في نقل الحديث ،
إلى غير ذلك من تواليفه».
(٢) انظر عن (محمد بن
الصفحه ١٤٣ : بحلب ، ورحل إلى العراق ثلاث مرّات.
وقرأ على :
الشّريف المرتضى.
وقال ابن أبي روح (٢) : توفّي بعد
الصفحه ١٤٤ : سنة ست وثلاثين وثلاثمائة ، ثم أضيف إلى ذلك
تقليد الخطابة في جامع قصر الخلافة ، فكان يتناوب هو وأبو
الصفحه ١٥٨ :
قال : انتقل عن بغداد إلى الشام فسكن بالساحل من مدينة صور ، وبها لقيته ، وسمعت
منه عند رجوعي من الحج
الصفحه ١٦٩ : الشّافعيّ.
تفقّه على : أبي
حامد الأسفرائينيّ.
ورحل إلى الإمام
أبي عبد الله الحليميّ إلى بخارى فدرس عليه
الصفحه ١٨١ : عزيزا مكرّما في مروءة وحشمة إلى أن توفّي.
قلت : توفّي في
خامس شوّال.
وحدّث عن : ابن
عمرويه الجلوديّ
الصفحه ٢٠٢ : سيّدي أكلت دبسا؟ فأسرع بيده إلى صدره يمسحه ،
وقال : نعم ، لعن الله النّهم. فاستحسنوا سرعة فهمه
الصفحه ٢٠٦ : ، فالنّار مأواه ، وليس له في الإسلام نصيب. هذا إلى
ما يحكى عنه في كتاب «الفصول والغايات» وكأنّه معارضة منه
الصفحه ٢٠٧ : منامي
البارحة شيخا ضريرا ، وعلى عاتقه أفعيان متدلّيتان إلى فخذيه وكلّ منهما يرفع فمه
إلى وجهه ، فيقطع
الصفحه ٢١٠ : كما يجب. فأنشدني أبو المكارم الأسديّ
رئيس أبهر قال : أنشدنا أبو العلاء لنفسه :
أقرّوا بالإله