الصفحه ٤٩٧ : وثلاثمائة.
قلت : أتوهّمه بقي
إلى حدود الخمسين وأربعمائة.
٢٨١
ـ أحمد بن محمد بن الهيصم (٢).
أبو الفرج
الصفحه ٥٠١ : ردّ المواريث إلى ذوي الأرحام. فاتّفق موت إنسان له بنت خلّف ثلاثة
آلاف دينار ، فأخبروه ، فقال : ردّوا
الصفحه ٥٠٥ :
قيل إنّه حمل إلى
السّلطان محمود بن سبكتكين ، فلمّا دخل جلس بغير إذن ، وأخذ في رواية حديث بلا
أمر
الصفحه ٥٠٧ : ، وله معرفة بالحديث.
ونسبته إلى الخضر
بعض أجداده.
توفّي في عشر
الثّمانين.
٣٠٥
ـ محمد بن بيان بن
الصفحه ٥١٠ : تواليفه ، ثم صدرا إلى ميورقة وقعد أبو عبد الله للإشغال. فلمّا دخلها أبو
محمد بن حزم كتب هذا إلى أبي الوليد
الصفحه ٦٢١ : إلى
حُلوان........................................................... ١٣
لعن الأشعري بنيسابور
الصفحه ٧ : عن البلد. ووقع الصّلح بين
السّنّة والشّيعة ، وصار أهل الكرخ إلى نهر القلّايين فصلّوا فيه ، وخرجوا
الصفحه ١٥ : (٢).
[أخذ ابن بدران الأنبار]
وقصد قريش بن
بدران الأنبار فأخذها (٣).
[عودة البساسيريّ إلى بغداد]
وردّ
الصفحه ١٧ : الحصون ، وقطع الأشجار ، وإفساد المياه. وعمّ البلاء ، وانتقل المعزّ إلى
المهديّة ، فالتقاه ابنه تميم
الصفحه ٢٤ : بك والي خراسان ، وهو أخو ركن الدولة ، وكانت خديجة هذه
مسمّاة لابن الخليفة ذخيرة الدين».
وبعد وفاة
الصفحه ٤٥ : : (وَمَنْ يَخْرُجْ مِنْ
بَيْتِهِ مُهاجِراً إِلَى اللهِ ..) (١) الآية. فمرض ومات رحمهالله ، وحمل تابوته إلى
الصفحه ٤٧ : : ولدت سنة ثلاث وأربعين وثلاثمائة.
وبالسّند إلى
السّلفّي : أنا أبو صادق ، والرّازيّ قالا : قال لنا أبو
الصفحه ٥٣ :
أبو عبد الله
الصّوريّ الحافظ ، أحد أعلام الحديث.
سمع الحديث على
كبر ، وعني به أتمّ عناية إلى
الصفحه ٦١ : تحتها وفتح الراء وفي آخرها
الميم. هذه النسبة إلى نجيرم ـ ويقال : نجارم ـ وهي محلّة بالبصرة. (الأنساب ١٢
الصفحه ٨١ : (٢).
أبو الحسن
المصقليّ الأصبهانيّ ، الصّوفيّ.
رحل إلى العراق ،
وإلى فارس وخراسان. وسمع ، ثمّ سمّع ولديه