الصفحه ٢٤٤ : إلى أن مات.
تفقّه بآمل على
أبي عليّ الزّجّاجيّ صاحب ابن القاصّ ، وقرأ على أبي سعد الإسماعيليّ ، وعلى
الصفحه ٢٧٢ :
وبرز السّلطان إلى
خدمته ، وقبّل الأرض ، وهنّأه بالسّلامة ، واعتذر عن تأخّره بعصيان أخيه إبراهيم
الصفحه ٢٧٩ : (٤) بقرب حلب ،
__________________
= خمس وخمسين
وأربعمائة نفّذ الخليفة القائم بأمر الله إلى الأمير نظام
الصفحه ٢٨٧ :
الفتح أسامة العلويّ قد بطل النّقابة ، وصاهر بني خفاجة ، وانتقل معهم إلى البريّة
، وبقي إلى سنة اثنتين
الصفحه ٢٨٨ :
السّنة ، ثمّ عزل
وولّي إمرة الرملة فبقي عليها إلى أن قتل سنة ستّين وأربعمائة (١).
[عودة بدر إلى
الصفحه ٢٩٠ :
يغيّر عليه شيئا ،
وعطف إلى خوارزم ، ومنها إلى مرو (١).
[بناء النظاميّة ببغداد]
وفيها شرعوا في
الصفحه ٣٠٤ : :
أبو طاهر بن سوّار ، وأبو غالب بن القرار ، وغيرهما ، وكان زاهدا ورعا قانعا
باليسير. كان يخرج إلى دجلة
الصفحه ٣٠٦ : ء المنقوطة من تحتها باثنتين وفي آخرها
الراء. هذه النسبة إلى بحير وهو اسم لبعض أجداد المنتسب إليه. (الأنساب
الصفحه ٣٢٤ :
للمصريّين.
ولي دمشق سنة
خمسين وأربعمائة ، وسار سنة اثنتين وخمسين إلى حلب ، فجرت بينه وبين بني كلاب وقعة
الصفحه ٣٢٥ : ببغداد ، وحملني أبي
إلى الدينور وأنا صغير ، ثم ردّني إلى بغداد وحدرني إلى البصرة بعد ذلك.
(٦) لم أجد
الصفحه ٣٣٩ : أبو نصر بن جهير (٢) ، ثمّ انتقل بعده إلى وزارة بغداد (٣).
ولم يزل على
سعادته ووفور حشمته. ولقد أرسل
الصفحه ٣٤٣ : (٤).
__________________
(١) وقال : كان ثقة.
سألته عن مولده فقال : ولدت في سنة ست وثمانين وثلاثمائة. وخرج إلى خراسان في سنة
ثمان
الصفحه ٣٤٥ : بالطّبّ ، ومرّة بالتّعليم ولم أزل في غاية
الاجتهاد في التّعليم إلى السّنة الثّانية والثّلاثين فاشتهرت
الصفحه ٣٧٢ : خلعة وسجلّا في سنة سبع وأربعمائة. وعاش
إلى هذا الوقت ، واشتهر اسمه.
وكان رئيسا جليلا
عالي الهمّة
الصفحه ٣٨٠ : الصّدقات.
وقد سيّر الشّريف
ناصر بن إسماعيل رسولا إلى ملكة الروم ، فاستأذنها الشّريف في الصّلاة بجامع