الصفحه ٣١ : ، فأجاره ومن معه ، وأخرجه إلى مخيّمه (٢).
[القبض على وزير القائم وموته]
وقبض البساسيريّ
على وزير القائم
الصفحه ٥٠ : وأربعين ، فقام بعده أبو المعالي قريش بن بدران بن مقلّد ابن
أخيه فأوّل ما ملك عمد إلى عمّه قراوش أخرجه من
الصفحه ٧٢ : من : أبي بكر
بن المقري.
ورحل إلى بغداد
فسمع من : أبي حفص بن شاهين ، والمخلّص.
روى عنه : يحيى بن
الصفحه ٨٧ :
الكراعيّ (٢) ، نسبة إلى بيع الأكارع.
كان مسند مرو في
زمانه.
روى عن : أبي
العبّاس عبد الله بن الحسين
الصفحه ٩٧ : ثبت من أهل السّنّة. وكان أبوه فقيها على مذهب
الكوفيّين وجماعة بسجستان ، ورحل إلى غزنة قبل الأربعمائة
الصفحه ١٢٢ :
الفارسيّ : «وجّه قاضي الحرمين من مكة إلى نيسابور أموالا على أيدي التجار وأكرم
مورد من دخل مكة من المعارف
الصفحه ١٢٩ : القيامة فقال لي : بقي علينا شيء اذهب.
فمضيت في ضوء أشدّ
بياضا من الشّمس وأنور من القمر ، حتّى انتهيت إلى
الصفحه ١٣٤ :
رحل إلى المشرق في
جمادى الأولى سنة ثمانين وثلاثمائة ، فحجّ أربع حجج.
قال أبو عليّ
الغسّانيّ
الصفحه ١٤٦ : (١) : حضرته يوما وطالبته بأصول ، فدفع إليّ عند ابن شاذان
وغيره أصولا صحيحة.
فقلت : أرني أصلك
عن القطيعيّ
الصفحه ١٤٧ : ، ٣٥٢ رقم ٣٣٢٥) ، والكامل في التاريخ ٩ / ٦١٥ ، وتاريخ دولة
آل سلجوق ١٣ ، والعبر ٣ / ٢١٣ ، ودول الإسلام
الصفحه ١٥٢ : وقرأت بها العربيّة والفقه ، ثمّ
عدت إلى الرّيّ ، فبينا أنا في الجامع أقرأ ب «مختصر المزنيّ» وإذا الشّيخ
الصفحه ١٥٤ :
، أو يقرأ (١).
وحدّثت عنه أنّه
كان يحرّك شفتيه إلى أن يقطّ القلم رضياللهعنه (٢).
٢٠٦
ـ ستيتة بنت
الصفحه ٢٢٧ : ، وغلبه وجع البطن من ساعته ، وأنزل من المنبر ، فكان
يصيح من الوجع. وحمل إلى الحمّام ، فبقي إلى قريب المغرب
الصفحه ٢٣٥ : السّلاطين استحضره يمين الدولة أبو القاسم محمود بن ناصر
الدّين إلى غزنة ، وسمع قراءته ، وأكرم مورده وردّه إلى
الصفحه ٢٣٧ :
العقل للنّفس» (٣) ، وله كتاب «المنازل» (٤) قد سيّره إلى أن بلغ سنة خمس وخمسين وخمسمائة (٥).
وكتاب «ما