الصفحه ٢٨١ : وفسقوا ، ودخل جماعة منهم
حمّاما للنّساء فأخذوا ما استحسنوا من النّساء ، وخرج من بقي إلى الطّريق عراة
الصفحه ٢٨٥ : (١).
[إعادة ابنة الخليفة من الريّ]
وفيها أمر
السّلطان ألب أرسلان ابنة الخليفة بالعود من الرّيّ إلى بغداد
الصفحه ٢٨٦ : جيشه في هذه
النّوبة ما لا يحدّ ولا يوصف كثرة (٣).
ثمّ عاد فسار إلى
أصبهان ومنها إلى كرمان ، فتلقّاه
الصفحه ٣١٣ : ».
(٢) الريولي : لم ترد
هذه النسبة هكذا في كتب الأنساب ، بل وردت : «الأوريوالي» : نسبة إلى أوريوالة.
وقد ضبطها
الصفحه ٣٥٩ : الكاف ، هذه النسبة إلى جولك وهو
جولك الغازي البكراباذي. (الأنساب ٣ / ٣٧٥).
(٤) في تاريخ جرجان
٢٢٧
الصفحه ٤٤٠ : ابن عساكر ، وابن السّمعانيّ من أصحابه.
وأقام مدّة ببيهق
يصنّف كتبه ، ثمّ إنّه طلب إلى نيسابور لنشر
الصفحه ٤٤٣ : .
ويقال له :
المطهّريّ نسبة إلى قرية مطهّر ، بفتح الهاء ، وطاء مهملة (٣).
روى عنه : مالك بن
سنان ، وغيره
الصفحه ٤٥٧ :
التّأويل» (١) ، فخرج إلى الولد الاعتقاد القادريّ في ذلك كما يعتقده
الوالد. وكان قبل ذلك قد التمس
الصفحه ٥١٣ : رحل
في طلب القراءات بل ولا الحديث أوسع من رحلته فإنّه رحل من أقصى المغرب إلى أن
انتهى إلى مدينة فرغانة
الصفحه ٥١٩ :
اللَّهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ
٢٦
آل
عمران
٣٦
و ٢٥١
وَمَن
الصفحه ٨ : ، فلم يعلم أحد ولا عمّه طغرلبك
، فوصل إلى فسا واستولى عليها ، وقتل من جندها الدّيلم نحو الألف وطائفة من
الصفحه ٩ : رضي فقد
شكر ، ومن أبى فقد كفر (١).
وثارت الفتنة وآلت
إلى أخذ ثياب النّاس في الطّرق ، وعقت الأسواق
الصفحه ١٣ : كتبوا من محمد وعليّ خير البشر ، وطرحت
النّار في الكرخ ليلا ونهارا (١).
[وصول الغزّ إلى حلوان]
ثمّ
الصفحه ٢٣ : الرحيم بالحبس]
وبقي الملك
الرّحيم محبوسا إلى أن مات سنة خمسين وأربعمائة بقلعة الرّيّ (٣) ، سامحه الله
الصفحه ٢٧ : سلّم طغرلبك
الموصل إلى أخيه إبراهيم ينال ، وعاد إلى بغداد (٤) ، فلم يمكّن جنده من النّزول في دور النّاس