الصفحه ١٨ : بين
الفسطاط والإسكندرية : (معجم البلدان ٥ / ٣٠٣).
(٤) في : البيان
المغرب ١ / ٢٨٥ «إن العرب دخلت إلى
الصفحه ٢٠ : .
(٢) انظر : تاريخ
دولة آل سلجوق ٧ وما بعدها.
(٣) نهاية الأرب ٢٦ /
٢٨٨ ، العبر ٣ / ٢١٢ ، دول الإسلام
الصفحه ٢٨ :
[تسليم حلب لنواب المستنصر]
وفيها سلّم الأمير
معزّ ثمال بن صالح بن مرداس حلب إلى نوّاب المستنصر
الصفحه ٣٨ : المهملة وفي آخرها الزاي. هذه النسبة إلى
قهندز بخارى ، بلاد شتّى ، وهي المدينة الداخلة المسوّرة. (الأنساب
الصفحه ٣٩ : ».
(٣) ووالدهما : عبد
الرحمن بن عثمان .. المعروف بالشيخ العفيف : كان يكتب إلى الخطيب البغدادي بما
أخبره به خيثمة
الصفحه ٤٤ : إلى ديار بكر منتجعا للملوك ، فمات في ربيع الأوّل بميّافارقين.
١٣
ـ العبّاس بن الفضل بن جعفر بن الفضل
الصفحه ٤٩ : بالله. فجهّز صاحب مصر جيشا
لحربه ، ووصلت الغزّ إلى الموصل ونهبوا دار قرواش ، وأخذوا له من الذّهب مائتي
الصفحه ٥٢ : ٢ / ٢٥٠ ، ٢٥١ ، والإلماع إلى معرفة
أصول الرواية وتقييد السماع للقاضي عياض ٣٨ ، وبغية الطلب في تاريخ حلب
الصفحه ٥٥ : يقعد بين يديّ ويقتدي بي. ودليل ذلك أنّي قد صرت معكم على
غير موعد ، فانظروا إلى أيّ حديث شئتم من حديث
الصفحه ٥٦ :
والتّمويه
وإلى قولهم وما
قد رووه
راجع كلّ عالم
وفقيه (٥)
٢٨ ـ مزيد بن
الصفحه ٥٧ : قد كاتب أصحاب الأطراف ودعاهم إلى نصرته ، وبذل لهم
الأموال والإمرة على بلاد خراسان. فأجابوه منهم أبو
الصفحه ٦٠ : له أبو عبد الله الصوري قراءته وقرأ عليه وكتب عليه. بعثه أمير
المؤمنين القائم بأمر الله رسولا إلى
الصفحه ٦٢ :
ثمّ رحل إلى ما وراء
النّهر فسمع من منصور الكاغديّ. وكان البلد محصورا.
قال : فأخذت
الجواز لجماعة
الصفحه ٦٦ : الكبرى للسبكي ٣ / ٣٠٠.
(٣) سير أعلام
النبلاء ١٧ / ٦١١.
(٤) سير أعلام
النبلاء ١٧ / ٦١١.
(٥) سورة آل
الصفحه ٦٧ : الطّيّب ، ويلبس الرّقيق ، فقال : سبحان الله رجل مجمع على زهده وهذا حاله
أشتهي أن أراه.
فجاء إلى الحربيّة