الصفحه ٤١٨ : ملوك الروم إلى دولة الظّاهر.
كانت له قلاع
وحصون بعراق العجم. وعصى على ابن ابن عمّه الملك
الصفحه ٤٢٦ : ، فأخذتها أخته ، فحملتها إلى كندر بلده ، وكان
عمره نيّفا وأربعين سنة» (المنتظم ٨ / ٢٣٨ ، ٢٣٩ / ١٦ / ٩٢ ، ٩٣
الصفحه ٤٤١ : (٩) : كان على سيرة العلماء ، قانعا من الدّنيا باليسير ،
متجمّلا في زهده وورعه. عاد إلى النّاحية في آخر عمره
الصفحه ٤٥٢ : إلى مذاهب العلماء» في الفقه ، وفي (وفيات الأعيان) : «الهادي إلى
مذهب العلماء».
(٤) في (الأنساب
الصفحه ٤٧٨ : بالنّفور إلى السّلاح ،
فبذل السّيف فيمن أعلن سلاحا ، فسكنوا. واستبيحت دور المذكورين الممتحنين ونهبت ،
وذلك
الصفحه ٤٨٦ : وفيه «أبو
منصور بن عبد الملك» ، وتاريخ دولة آل سلجوق ٣٥ ، والمختصر في أخبار البشر ٢ / ١٨٦
وفيه : «عبد
الصفحه ٤٨٨ : قال : جلست يوما إلى
ابن مالك فقال لي : ما تمسك من الكتب؟ فقلت له «معاني القرآن» للنحاس ، فقال :
افتح
الصفحه ٤٩٠ : في التاريخ ١٠
/ ٥٨ ، وتاريخ دولة آل سلجوق ٣٥ ، وفهرست أسماء علماء الشيعة ومصنّفيهم لابن
بابويه ٤٤
الصفحه ٥٠٠ : عليها إلى سنة خمسين. ثمّ عزل (٢) ، ثمّ ولي بعده أمير الجيوش بدر.
روى عن الحسين بن
أبي كامل الطّرابلسيّ
الصفحه ٥٠٢ : إلى وطنه ، وعقد له مجلس الإملاء ، وتوفي في صفر سنة ست
وخمسين وأربعمائة».
أقول : ينبغي أن تحوّل هذه
الصفحه ٥٠٣ : ذلك والاحتفال ، وكتب بخطّه علما كثيرا ، وكان ثقة فاضلا ، وذكر عنه
أنه كان يختلف إلى عبدوس بن محمد
الصفحه ٥٢١ : بالإله
وأثبتوه
وقالوا : لا
نبيّ ولا كتاب
أبو
العلاء المعري
٢١٠
الصفحه ٥٢٣ : همام
٢٢٠
رفع الله راية
الإسلام
حين ردّت إلى
الأجلّ الإمام
الصفحه ٥٨٣ :
المدخل إلى السنن الكبير ، البيهقي
٤٤٠
المفيد في القراءات السبع
الصفحه ١١ : العافية (٢).
[فتح الملك الرحيم البصرة]
وفيها سيّر الملك
الرّحيم جيشا مع وزيره والبساسيريّ إلى البصرة