الصفحه ٣٠٧ : المنتخب من
السياق ٢٣٢ ، ٢٣٣.
(٢) وقال ابن
السمعاني : «كان شيخا جليلا ثقة صدوقا من بيت التزكية رحل إلى
الصفحه ٣١١ : إلى النّواحي.
وسمع بدمشق من : عبد الوهاب الكلابيّ ، وبغيرها من : عليّ بن المثنّى الأستراباذيّ
، ومحمد
الصفحه ٣٣٣ : (ترتيب
المدارك) إلى «جبابة» بالجيم ، وفي (البداية والنهاية) إلى «حبانة» بالنون.
الصفحه ٣٥١ : جرت بينه وبين القاضي أبي جعفر الزوزني البحاثي محاورات آلت إلى وحشته فوق
القاضي الزوزني إليه بسببها
الصفحه ٣٦٣ : يعظّمونه.
وكان لا يسكن
الخوانق (٣) ، بل يأوي إلى مسجد خراب ، فإذا عرف مكانه تركه. وكان لا
يأخذ من أحد
الصفحه ٣٦٤ : سبعين حجّة
إلى منهل من
ورده لقريب
البيتان مضمّنان.
وقال أبو عبد الله
الخلّال
الصفحه ٣٦٥ : ، فحمل إلى الملك وقالوا : هو جاسوس. فقال الملك :
ما الخبر؟
قال : تسألني عن
خبر الأرض أو خبر السّما
الصفحه ٣٨٤ : . رحل إلى المشرق فاحتفل في الجمع والرّواية ، ودخل بغداد.
وحدّث عن : أبي
القاسم إبراهيم بن محمد
الصفحه ٣٨٧ :
خرج إلى القيروان
في أيّام المعزّ بن باديس ، فدعاه إلى دولة بني العبّاس ، فاستجاب له.
ودخل
الصفحه ٣٨٨ : :
كانوا يخرجون إلى قريته (١) ، فيجمعون بين الفرجة والسّماع منه. أنبا عنه والدي ،
وزاهر بن طاهر.
قلت
الصفحه ٣٩٤ : ، وتهذيب تاريخ دمشق ٤ / ٢٥٠.
(١) الدربندي : نسبة
إلى دربند ، مدينة على بحر طبرستان ، ويقال له باب الأبواب
الصفحه ٤٠٧ :
بمذهب الشّافعيّ ، ثمّ انتسب إلى داود ، ثمّ خلع الكلّ ، واستقلّ بنفسه وزعم أنّه
إمام الأمّة ، يضع ويرفع
الصفحه ٤٠٩ : قصدنا
إلى ذلك الموضع ، فناظر أحسن مناظرة قال فيها : أنا أتبع الحقّ ، وأجتهد ، ولا
أتقيّد بمذهب
الصفحه ٤١٠ : عليه عند ملوك الأندلس وحذّروهم منه ومن غائلته ، فأقصته الدّولة
وشرّدته عن بلاده ، حتّى انتهى إلى بادية
الصفحه ٤١٤ : إلى ما قاله.
ومن أشعاره :
هل الدّهر إلّا
ما عرفنا (١) وأدركنا
فجائعه تبقى