الصفحه ٥٦ :
عزمتَ الذهاب إليه ، فلا بدّ أن نأخذ له هديّةً ، فإنّك قد عاملته طوال عمرك
بقساوة ، ولكنّه أهدى إليك هذا
الصفحه ٦٢ :
بالمفاسد والملاهي وسفك الدماء وقتل الأبرياء وتبذير الأموال.
على السواء في ذلك
الدول المتوالية باسم
الصفحه ٦٣ : ،
حتّى عصرنا الحاضر الذي يتحكّم في بلاد المسلمين ثلّةٌ من الحكّام البعيدين عن كلّ
معاني الخير ، فلا معرفة
الصفحه ١٢ : ) الحسين ـ بقي المتكلّم الوحيد ، يخطب في وسط ذلك الجوّ يقول :
إنّ هذا الذي حدث
هو واحدٌ من مآسي الحكم
الصفحه ١٦ :
وليّ الأمر ،
فأكون بالتالي خارجاً من جماعة المسلمين ، وشاذّاً «ومن شذّ فهو في النار» كما في حديث
الصفحه ٢١ : عليها في البيت والمدرسة والمسجد ، ولا أزال في بيئة سلفيّة تركّزها
في نفسي وعقلي ودمي.
الصفحه ٣٣ : اريد التدخّل في امور
الدولة ، وإنّي احبّ الوطن وسلامته وسلامة المواطنين.
ولكن القضية في
تلك الليلة
الصفحه ٣٩ : عيني لم تطاوعني ، وبقيت في الفراش ، أضرب الأخماس في الأسداس :
هل هذا من وساوس
الشيطان الخنّاس؟ الذي
الصفحه ٥٣ : العجاف التي قضيتها في تلك الظلمات.
ووا حزني على أهلي
وأقربائي وأصدقائي الذين لا يزالون يخبطون خبط عشوا
الصفحه ١١ : في وطننا الإسلامي ، وعلى أرضنا الطاهرة ، وبهذا الشكل المزري
المخجل : عراةً ، سكارى ، يزعجون الناس
الصفحه ١٤ :
عرفت الزوجة في
وجهي ونبرات صوتي ، الانزعاج ، ولكنّي حاولت أن أخفي عنها ، فلم احدّثها بكلّ ما
رأيتُ
الصفحه ٢٠ :
في تلك الليلة : فقد رأيتَ شجاعته وجُرْأته ، في مقابل ما فعله الأمريكان ، وأمام
الشرطة ، حيث كان
الصفحه ٢٤ :
قالت : ما هي؟
قلتُ : بدأت
المشكلةُ من تلك الليلة التي فعل الأمريكان فيها ما تعرفين ، ومن خطاب
الصفحه ٥٩ : ،
فليس منهم ، فلا يدخل في (أُولِي الْأَمْرِ
مِنْكُمْ) الذين يجب طاعتهم ، وتمسّك بحديث : «من غشّنا فليس
الصفحه ٥١ : الإسلامي ، وألحقوا به خسارة لا تعوّض.
وإلى عصرنا الحاضر
الذي جرّت فيه فكرة الأميرية على الامّة الويلات