الصفحه ٤٢ : » وإمارتهم ، وأخبر عن هلاك امّته
على أيديهم.
وأظهر تخوّفه (صلىاللهعليهوسلم) من الأئمّة المضلّين
الصفحه ٤٥ :
لعبادة : يا عبادة
، ما لك ولمعاوية ، ذرْهُ؟ وما حمل!.
فقال عبادة : لم
تكن معنا إذ بايعنا على
الصفحه ٥٦ :
قالت : نعم ،
والحمد لله كثيراً على هدايته لدينه والتوفيق لهذه المعرفة المحمّدية.
وأضافت : فإذا
الصفحه ٥٧ : بهَدْيي ، ولا يستنّون
بسُنّتي ، فمن صدّقهم بكذبهم ، وأعانهم على ظلمهم ، فاولئك ليسوا منّي ولستُ منهم
، ولا
الصفحه ٦٠ :
معنا أبا خالد ـ إلى بيت عبد الحسين ، ودخلنا عليه بوجوه مستبشرة. وعَرّفناه ما
توصّلنا إليه ، فخرّ ساجداً
الصفحه ١٣ :
إنّ الحاكم الفاسد
، يمثّلكم في الدنيا ، ويتولّى على رقابكم وأموالكم وأعراضكم.
وهو سوف يقدمكم
يوم
الصفحه ١٤ : ، لأنّه يحتوي على ما أعتقده «كفراً وخروجاً عن الإسلام ، ولا
اريد أن اشوّه عقيدتها.
وبتُّ تلك الليلة
الصفحه ٢٤ : ، وكلامه حول الشيعي ،
وعتبه عليّ ما فعلت.
قلتُ لها : إنّ
جميع ذلك يؤرّقني ويقلقني ، فما ذا أفعل؟ وما هو
الصفحه ٣٤ : : أخ عبد الحسين.
ـ فضحك الجميع ،
وضحكتُ أنا معهم ، لأنّ هذه أوّل مرّة تجري على لساني (عبد الحسين) بعد
الصفحه ٤٣ : يجب على
الامّة أن يتعاملوا معهم؟
الصفحه ٥٩ :
: إنّ كلمة «منكم»
تدلّ على أنّ الأمير والوالي يجب أن يكون من المؤمنين أنفسهم ، وإذا خان وفسد