الصفحه ٦٠ :
قلتُ : بارك الله
فيك ، فلنذهب بهذه الهديّة إلى عبد الحسين ، فإنّها تحفةٌ ثمينة.
وذهبنا ـ وأخذنا
الصفحه ٤٧ : إذا خالفتم الحقّ بقوله : (فَإِنْ تَنازَعْتُمْ
فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللهِ وَالرَّسُولِ).
وإذا
الصفحه ٢٥ : الشيعي المنتسب إلى أهل بيت رسول
الله (صلىاللهعليهوسلم).
وليس من الصحيح أن
نعامل الجار ـ مهما كان
الصفحه ٣٥ :
وأوامر الرسول (صلىاللهعليهوسلم) وسيرة السلف الصالح.
وقد أمرنا الله
بوجوب طاعة اولي الأمر
الصفحه ٤٥ : السمع والطاعة ، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، وألّا
تأخذنا في الله لومة لائم؟!
فسكت أبو هريرة
الصفحه ٣٦ : والى
أعداء الله فهو ليس من المؤمنين ، وقد قال الرسول (صلىاللهعليهوسلم) : «من
غشّنا فليس منّا» والغشّ
الصفحه ٨ : بواجب فرضه الرسول عليَّ بقوله : «كلّكم راع وكلّكم مسئول عن رعيته».
الصفحه ٣١ : .
و (الحسين) هو سبط
رسول الله ابن بنته ، ونحن نعبّر عن حبّنا له بهذه الكلمة ، حيث نعتبر أنفسنا
خدماً صغاراً له
الصفحه ٣٩ :
إنّ هذا المعنى لم
يخطر على بالي ، قَطُّ قبل أن أسمعه من هذا الرجل.
وذهبتُ إلى سرير
النوم ، لكنّ
الصفحه ٤١ : عن الغداء
، ولم أذق غير الشاي ، الذي كانت تسعفني به زوجتي ، وانهمكتُ في المطالعة.
فالكتابُ يخاطبني
الصفحه ٤٦ :
وهكذا عمل الصحابة
امتثالا لأوامر الرسول (صلىاللهعليهوسلم) وإرشاداته.
وهل أحدٌ أهدى من
الصحابة
الصفحه ٤٢ :
والامراء الذين
سيأتون من بعده.
وأنذر الرسول
المنذر (صلىاللهعليهوسلم) امّته عن سيطرة «الأحداث
الصفحه ٥٢ :
الحسين أنْ ينتصر لمّا تخلّى عن مناقشتي ، وتركني مع الكتاب الحاوي لأطيب الخطاب ،
كلام الرسول الصادق الأمين
الصفحه ٥٨ : وأقوى من هذا.
قالت : ألم تنتبه
، إنّ الحديث يحتوي على قول الرسول (صلىاللهعليهوسلم) عن الامرا
الصفحه ٤٤ :
وما هي حقوق
الراعي والرعيّة؟.
كلّا ، وألف كلّا؟
بل إنّ الرسول
الأمين الصادق المنذر الهادي ، قد