الصفحه ٣٥ :
وأوامر الرسول (صلىاللهعليهوسلم) وسيرة السلف الصالح.
وقد أمرنا الله
بوجوب طاعة اولي الأمر
الصفحه ٤٥ : .
وشكا معاوية إلى
عثمان : إنّ عبادة بن الصامت قد أفسد عليَّ الشام وأهله.
فرحّله إلى
المدينة ، فقال له
الصفحه ٣٠ :
وهكذا كان رسول
الله (صلىاللهعليهوسلم) إذا صافح أحداً لم يفكّ يده ، حتّى يكون الآخر هو الذي
الصفحه ٤٧ : إذا خالفتم الحقّ بقوله : (فَإِنْ تَنازَعْتُمْ
فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللهِ وَالرَّسُولِ).
وإذا
الصفحه ٣١ :
المسلمون
الموحّدون لله ، ولا يقصدون من كلمة (عبد) معنى العبادة الخاصة بالله تعالى ،
وإنّما (العبدُ
الصفحه ٤٢ : امر بمعصية ، فلا سمع ولا طاعة».
وسأل معاذ بن جبل
رسول الله (صلىاللهعليهوسلم) :
الصفحه ٥٥ :
العالمين سيّدنا محمّد الأمين (صلىاللهعليهوسلم).
الحقيقة التي
أعلنها الرسول والصحابة الأبطال وأهل البيت
الصفحه ٢٥ : الشيعي المنتسب إلى أهل بيت رسول
الله (صلىاللهعليهوسلم).
وليس من الصحيح أن
نعامل الجار ـ مهما كان
الصفحه ٣٦ : والى
أعداء الله فهو ليس من المؤمنين ، وقد قال الرسول (صلىاللهعليهوسلم) : «من
غشّنا فليس منّا» والغشّ
الصفحه ٤٤ : بحدّ طاعة الله تعالى ، ولو عصى الأمير أوامر الله ،
فلا طاعة للأمير في معصية الله.
فهل بعد رأي
الرسول
الصفحه ٤١ :
ويغذّيني بما تحتاجه نفسي وما يريده عقلي ، بكلّ هدوء ، وقد جاءَ موثّقاً بالمصادر
الإسلاميّة القيّمة وأهمّها
الصفحه ٤٣ :
أرأيت إن كان
علينا الامراء لا يستنّون بسنّتك ولا يأخذون بأمرك ، فما تأمرني أن أفعل؟
فقال
الصفحه ٧ :
والله الهادي هو
حسبنا ونعم الوكيل. وصلّى الله على سيّدنا رسول الله وعلى آله وصحبه المؤمنين
أجمعين
الصفحه ٣٩ : عظيم ؛ كهذا ، وتكون الامّة طوال القرون على خطأ وضلال؟
وقد قال الرسول (صلىاللهعليهوسلم) : «لا تجتمع
الصفحه ٥٨ : الليلة التي زرناه فيها ، أجاب عن استدلالك بآية (أَطِيعُوا اللهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ
وَأُولِي الْأَمْرِ