الصفحه ٥ : رجل هداه الله ، بعد ما عاش فترة مظلمةً من شبابه بعيداً عن الحقّ
، سائراً في جهالات الدجّالين ، يتبختر
الصفحه ٦ : الحكاية
شائقة مثيرة ، وفيها موعظة بليغة لأبناء المسلمين الناشئين ، ولغيرهم ، ليزدادوا
إيماناً بالحقّ الذي
الصفحه ١١ : في وطننا الإسلامي ، وعلى أرضنا الطاهرة ، وبهذا الشكل المزري
المخجل : عراةً ، سكارى ، يزعجون الناس
الصفحه ١٤ :
عرفت الزوجة في
وجهي ونبرات صوتي ، الانزعاج ، ولكنّي حاولت أن أخفي عنها ، فلم احدّثها بكلّ ما
رأيتُ
الصفحه ١٩ :
وهل هذه طريقة
الدعوة إلى الله؟
وهل هذه الموعظة
الحسنة التي أمر الله بها؟
وهل هذه الحكمة في
الصفحه ٢٥ : .
وأنا بحكم الجوار
متّصلة بزوجته وهي سنّية ملتزمة ، وأنا أتحدّث معها حول سيرة زوجها الشيعيّ في
البيت
الصفحه ٢٨ : صابراً ، أنجح في الامتحان؟.
أو هل كنت على خطأ
فضيع في عقيدتي والتزاماتي السابقة ، يريد الله أن يهديني
الصفحه ٤٢ : يوجب ذلك بإطلاقه بل قيّده فقال (صلىاللهعليهوسلم) : «لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق ، وإنّما الطاعة
الصفحه ٥٥ : الكرام ،
وقد كُنّا في غفلة
عن هذا! لأنّنا كنّا نقلّد الآباء والذين وجدناهم على امّة ودين ونحن على
الصفحه ٥٩ : ،
فليس منهم ، فلا يدخل في (أُولِي الْأَمْرِ
مِنْكُمْ) الذين يجب طاعتهم ، وتمسّك بحديث : «من غشّنا فليس
الصفحه ٨ :
قبل أن أبدأ
الكتابة ، استوقفني الأمر ، خوفاً من أن أُتّهم بالدخول في عمل سياسيّ ، وأنا لستُ
إلّا
الصفحه ٢٧ :
فقاطعتُه : عبد (ربّ)
الحسين.
واستمرّ أبو خالد
في الحديث : فرأيتُ من الأفضل أن أتدخّل بينكما
الصفحه ٣١ : والعبوديّة مثل الفرق بين كلمة «عابد» وكلمة «عبد / خادم». وهذا المعنى في
القرآن ، قال الله سبحانه : (والصالحين
الصفحه ٣٤ : حسب أوامر الله بالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر
، ولا فرق في هذا الواجب بين حاكم ورعية.
انتهى عبد
الصفحه ٣٨ :
يستفيد من القرآن تلك الفائدة العلمية العميقة.
بينما نحن السلفية
نفهم الآية على ظاهرها من دون تعمّق في