الصفحه ٢٨ :
رجلا خيرٌ لك من
حمر النَّعَم».
كانت هذه الكلمات
التي جاءت بلا موعد ، إلى جانب كلمات زوجتي
الصفحه ٤٠ : من الفضائح التي تجري في البلاد ليل نهار على أيدي
الأمريكان الكفّار.
وأمّا المظالم
التي يجريها
الصفحه ٣٦ : .
فكيف يكون «منكم»
أيّها المسلمون المؤمنون من يسلّم البلاد إلى الأجانب يسرحون فيه ويمرحون ، وعلى
الصفحه ٥١ : الإسلامي ، وألحقوا به خسارة لا تعوّض.
وإلى عصرنا الحاضر
الذي جرّت فيه فكرة الأميرية على الامّة الويلات
الصفحه ٢٠ :
وسيرتك؟!
مَن أعطاك هذه
الولاية على الناس حتّى تحكم على الرجل بأنّه خارجيّ؟
إنّ الرجل يعيش
الصفحه ١٢ : فاسداً سوف يجرّ المجتمع إلى الفساد ، لأنّ الناس على دين ملوكهم.
الصفحه ١٦ : كان ما يقوله هذا
الرجل حقّاً ، فنحن على باطل.
وقلتُ : إنّ أقوى
وسيلة هو الهجوم.
واستعددت لقراءة
ما
الصفحه ٥٨ :
ومَن لم يصدّقهم
على كذبهم ، ولم يُعنهم على ظلمهم ، فاولئك منّي وأنا منهم ، وسيردون عليَّ حوضي
الصفحه ١٩ : خارجيّ!
فقال لي ـ وهو
يضحك ـ : مهلاً ، لا تحكم على الناس بهذه الأحكام القاسية!
مَن خوّلك صلاحيّة
الصفحه ٥٥ :
قلتُ : إنّه يحتوي
على الحقيقة الواضحة ، المكشوفة ، من لسان أطيب الخلق وأهداهم وأعلمهم ، رسول ربّ
الصفحه ٦٢ : الخلافة آل اميّة وبنو العبّاس ، والعثمانيّون.
وسواء في ذلك من
مَلَكَ أو من صار رئيساً ، أو أميراً ، من
الصفحه ٥٤ : حولي من الأقارب والمشايخ ، ولم
يُطلعوني عليه؟.
قالت : خيراً ، إن
شاء الله ، ما هو؟ هل رأيت حُلُماً
الصفحه ٥٢ : الذي فتح قلبي عليه ، فأخرجني من ظلمات الأميريّة
الصفحه ٤٣ : معصية الله فلينكر
ما يأتي به من معصية الله ، ولا ينزعنّ يداً من طاعة الله عزوجل»
. وهكذا سرد
أحاديث
الصفحه ٣٥ : الحقّ ، إنّي لستُ عالماً ولا حافظاً للحديث ، ولا
اريد أن أتطفّل على شيء ، لكنّي أفهم من الآية التي